السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
أشادت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالجهود العظيمة التي تبذلها أجهزة الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد وتفشيه بتوجيهات ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين أيدهما الله.
وقالت الأمانة : يأتي في طليعة هذه الجهود ماتقوم به الجهات الصحية من أطباء وممرضين وإداريين وسائر مسؤولي وزارة الصحة, إضافة إلى منسوبي المستشفيات الأخرى، وكذلك ما تقوم به الجهات الأمنية بمختلف قطاعاتها ومواقعها، فلقد برهن هذا الحدث على اليقظة والكفاءة والأداء المميز مع تطورات الحالة، مما يسجل ولله الحمد والمنة إنجازات تلو إنجازات، ونجاحات يعقبها نجاحات في المحافظة على صحة المواطن والمقيم وبذل الغالي والنفيس في سبيل ذلك.
كما أشادت الأمانة بما أظهره الأطباء السعوديون في عدد من البلدان خارج المملكة من مواقف مشرفة، وذلك بوقوفهم مع زملائهم الأطباء في تلك البلدان لمعالجة المرضى وتقديم العون، مشيرة إلى أن هذا الموقف غير المستغرب من الطبيب السعودي نابع من قِيَمه الدينية والوطنية التي تؤكد على تقديم العون وإسعاف المحتاج والتضامن الإنساني في معالجة الأزمات، وهو ما يمثل نهج المملكة قيادة وشعبا في كل القضايا والأحداث وعلى جميع الصُّعد.
وأضافت الأمانة: “إننا إذ نقدر هذه الجهود فإن مما ينبغي لنا أن ندعو لهؤلاء الساهرين على أمننا وصحتنا وراحتنا بالتوفيق والتسديد والحفظ وجزيل الثواب، كما ينبغي التعاون التام معهم في تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، فإنها ما وُضعت إلا للمحافظة على البلاد والعباد، والمسؤولية عظيمة وكلنا مسؤول والجميع في سفينة واحدة، مستشهدة بقوله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) وبقوله عليه الصلاة والسلام: (المؤمن لِلْمؤْمن كالبُنْيان يَشُدُّ بَعْضُه بَعْضا، ثُمَّ شَبّك بين أَصابعه).