القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أكد الإسباني خوان رامون لوبيز كارو -اليوم الاثنين- أنه حقق المطلوب مع المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، الذي أقيل من إدارته الفنية في الخامس من هذا الشهر، وفقاً لتقرير نشرته وكالة الأنباء الإسبانية.
واضطر لوبيز كارو لترك الإدارة الفنية للسعودية بعد عامين من توليه المسؤولية، وخلال تلك الفترة نجح في التأهل بالسعودية لبطولة كأس الأمم الآسيوية 2015 كمتصدر لمجموعته ودون التعرض لأية خسارة. لكنه وبعد خسارته نهائي كأس الخليج التي أقيمت بالسعودية أمام قطر، قرر المسؤولون السعوديون الاستغناء عن خدماته.
وصرح مدرب ريال مدريد السابق لموسم 2005-2006 “على المستوى المهني، فأنا أُعد رابع أكثر مدرب يستمر في منصبه بتاريخ المنتخب السعودي، وأعتقد -بكل أمانة- أنني حققت المطلوب مني على مستوى النتائج الرياضية، لأنه خلال مرحلتي مع المنتخب خضنا 11 مباراة رسمية، فزنا في ثمانية منها وتعادلنا في اثنتين وخسرنا واحدة”.
وأوضح “خلال تلك الفترة نجحنا في التأهل لأمم آسيا كأبطال للمجموعة، وحققنا وصَافة كأس الخليج “, وقال المدرب الأندلسي إنه قبل ثلاثة أعوام، وخلال توليه منصب المدير الرياضي للسعودية، عمل على معرفة جميع النواحي الكروية بالبلاد “بشكل عميق”، وحتى القيم والمشاعر، الأمر الذي أفاده كثيراً خلال مرحلته الثانية كمدرب.
وأردف “خلافاً لما كان عليه الأمر قبل ثلاثة أعوام، لقد أصبحت السعودية الآن بلداً بارزاً على المستوى الكروي بآسيا، بمعايير تنظيمية حديثة وبروتوكولات للعمل والإدارة الرياضية ستنعكس نتائجها الجيدة هناك خلال السنوات القادمة”.
وأضاف “لدي إضافة إلى ذلك رضا شخصي عما أنجزته من عمل سواء مع الفريق الأول أو باقي المنتخبات في الفئات العمرية الأقل “, وأعرب في النهاية عن امتنانه لكل الود الذي لاقاه في السعودية من قبل الجماهير أو مساعديه أو أعضاء الاتحاد والأندية، والمدربين والصحافة واللاعبين، حيث يحمل في قلبه “تجارب رائعة عن ثقافة شعب له قيم تحمل معاني عميقة”.