وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة وظائف شاغرة لدى المجلس الصحي السعودي وظائف شاغرة في مصفاة ساسرف مينساه يتقدم في ترتيب هدافي دوري روشن الأميرة هيفاء بن عياف تقدم أوراق اعتمادها كسفيرة لدى إسبانيا التشكيل الرسمي لمباراة الخليج والاتحاد ضبط 1796 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة الاستشاري لخدمات التوحد يستعرض ملف رفع السقف المالي للضمان الصحي الطائي يخطف فوزًا قاتلًا ضد الفتح ويتقدم للمركز الـ14 تعديل موعد 3 مباريات بدوري روشن
قالت منظمة الصحة العالمية: إنه لا يوجد أدنى دليل على أن الأشخاص الذين تعافوا من الإصابة بوباء فيروس كورونا المستجد لديهم مناعة ضد الإصابة بالمرض.
وبحسب “سكاي نيوز”، فقد قامت الحكومة البريطانية بشراء 3.5 مليون مصل لقياس مستويات الأجسام المضادة في بلازما الدم في تجارب أولية للتوصل إلى لقاح لفيروس كورونا المستجد.
وحذر كبار علماء الأوبئة في منظمة الصحة العالمية من عدم وجود دليل على أن اختبارات الأجسام المضادة المستخلصة من بلازما الدم يمكن أن تؤكد عدم الإصابة مرة أخرى بوباء كوفيد 19.
والعديد من التجارب المخبرية التي يتم تطويرها عبارة عن اختبارات دم دقيقة كتلك التي تجرى بهدف مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية من خلال قياس ارتفاع مستويات الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم المصاب لمحاربة الفيروس.
وقالت الدكتورة ماريا فان كيرخوف في مؤتمر صحفي في جنيف: “هناك الكثير من البلدان التي تقترح استخدام أمصال تشخيصية سريعة قادرة على إظهار ما يعتقدون أنه مقياس للحصانة من فيروس كورونا.
وتابعت: “اختبارات الأجسام المضادة هذه ستكون بالفعل قادرة على قياس مستوى الأجسام المضادة في الدم- ولكنها لا تعني أن أي شخص كوّن أجسامًا مضادة محصن من الإصابة بالفيروس مرة أخرى”.
من جهته، أشار كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية الدكتور مايكل رايان إلى أن اختبارات الأجسام المضادة تثير أيضًا أسئلة أخلاقية.
وقال رايان أيضًا: إن الأجسام المضادة حتى لو كانت فعالة، فلا توجد مؤشرات تذكر على أن أعدادًا كبيرة من الأشخاص طوروها وبدؤوا في توفير ما يسمى بمناعة القطيع.