717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
أثار البحث الفرنسي الذي أجرى تجربة على لصقة النيكوتين لمعرفة تأثيره على فيروس كورونا أسئلة حول مدى فائدة أو ضرر التدخين بالنسبة لإجراءات الوقاية من خطر العدوى.
ووفقًا للبحث الذي لا يزال بحاجة إلى مزيد من التجارب لتأكيد نتائجه، يوجد في التبغ عنصر يُعتقد أنه النيكوتين ربما يوفر وقاية من المضاعفات الشديدة لفيروس كورونا في حالة الإصابة به.
وأجري البحث الفرنسي في مستشفى بيتي سالبيتريار، وتم وضع لصقات من النيكوتين على جلد بعض المرضى الذين يعالجون من مضاعفات كورونا، وتمت مراقبة حالتهم ومراقبة البيانات الخاصة بالمرضى المدخنين في المستشفى.
ويعلق استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور شاكر عبدالرحيم فيقول: “لا يمكن الأخذ بنتائج هذه الدراسة في علاج المدخنين الذين أصيبوا بكورونا لمنعهم من التعرض لمضاعفات المرض من خلال لاصقات النيكوتين، فهذه الدراسة هي وجهة نظر لا يمكن تعميم نتائجها، فالأمر يحتاج إلى مزيد من الأبحاث وخصوصًا أنها تخص فئة المدخنين، في وقت نحن أمام فيروس قوي له مضاعفات خطيرة سواء على المدخنين أو غير المدخنين، فإذا أعطت هذه اللاصقات نتائج إيجابية عند بعض المدخنين فليس شرطًا أن تعطي نفس النتائج عند المدخنين الآخرين.
وحول عمل لاصقات النيكوتين خلص إلى القول، تستخدم لصقات النيكوتين على الجلد للمساعدة في التوقف عن التدخين، حيث يتم امتصاص النيكوتين من اللصقة على الجلد ومن ثم إلى مجرى الدم فيحل بديلًا لنيكوتين السجائر ويجعل آثار الانسحاب التي تحدث نتيجة التوقف عن التدخين أقل حدة فيتم تقليل كمية النيكوتين مع مرور الوقت حتى يتم إيقاف الاستخدام.