بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
يتوقع خبراء الأرصاد الجوية في الولايات المتحدة طقسًا شديد الحرارة هذا الصيف، حيث تواجه البلاد بأكملها ارتفاعاً في درجات الحرارة أكثر من المتوسط، وأرجعوا ذلك إلى حدوث ظاهرة النينيا.
وقال خبراء الطقس إن الأجواء ستكون أكثر سخونة من المعتاد، وسيبدأ ذلك في وقت مبكر من شهر يونيو ويستمر طوال شهر أغسطس.
ما هي ظاهرة النينيا؟
ظاهرة مناخية تحدث نتيجة برودة غير عادية لسطح المياه في المنطقة الاستوائية في المحيط الهادي، وهو الأمير الذي يغير في أنماط الطقس العالمية، وأحيانًا تتسبب هذه الظاهرة بالفيضانات والجفاف رغم أنه أمر نادر الحدوث، وغالبًا ما تبدأ ببعض الطقس الصيفي الحار.
وقال خبير الطقس تايلر رويس لصحيفة نيويورك بوست: نعتقد أن ظاهرة النينا التي تحدث عادة كل 7 سنوات سنشهدها هذا العام.
وغالبًا ما تؤثر ظاهرة النينيا على المنطقة العربية بارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار في مناطق المشرق العربي، ولكن يحدث العكس في مناطق المغرب العربي حيث تزداد الأمطار وتنخفض الحرارة عن معدلاتها، وتزداد فرصة حدوث الفيضانات والسيول في مناطق المغرب العربي، فيما تزداد فرصة الجفاف في مناطق المشرق العربي.
ويُذكر أن باحثين وخبراء أرصاد توقعوا أن يشهد موسم الأعاصير في المحيط الأطلسي هذا العام زيادة تقدر بأكثر من 30% في عدد الأعاصير وشدتها، ويرجع ذلك إلى حدوث ظاهرة النينيا التي قد تتطور بحلول أواخر الصيف، حيث تتغير أنماط الرياح فوق المحيط الأطلسي بطرق يمكن أن تساعد في زيادة نشاط الأعاصير.
وعبَّر خبراء عن قلقهم بتزامن زيادة نشاط الأعاصير مع تفشي وباء كورونا؛ حيث إن تدابير الاحتواء من العواصف لا تتوافق مع قواعد التباعد الاجتماعي.