رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
يتجه إعصار أمفان القوي إلى الهند وبنغلاديش، ويحمل معه احتمالات حدوث دمار كبير واضطراب في دولتين لا تزالان تحاربان جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19).
ويأتي إعصار أمفان بسرعة رياح تصل إلى 150 ميلاً في الساعة (240 كيلومترًا في الساعة)، ومن المتوقع أن يصل إلى اليابسة في وقت متأخر من يوم الأربعاء بالقرب من دلتا نهر الغانج.
وإذا صحت تقديرات الخبراء فسيضرب إعصار أمفان مناطق فقيرة ذات كثافة سكانية عالية مع بنية تحتية ضعيفة، ورغم أن الكوارث الطبيعية شائعة بشكل مأساوي في هذا الجزء من العالم، لكن قد تكون هذه أول عاصفة قوية تضرب الهند وبنغلاديش وسط حالة طوارئ صحية عالمية.
ووصل عدد الإصابات بفيروس كورونا في بنغلاديش إلى 23,870 إصابة، مع تسجيل 349 حالة وفاة، وفي الهند أُصيب 96,169 شخصًا وتُوفي 3,029شخصًا، ولا تزال معدلات الإصابة في البلدين مرتفعة.
وسيكون من الصعب على هاتين الدولتين التعامل مع كارثتين، خاصة وأن تدابير الإجلاء أثناء الأعاصير تتطلب ملجأً يضم عشرات وربما مئات الأشخاص سويًا وهو من جهة أخرى له مخاطره أثناء تفشي الوباء.
ووضعت ولاية أوديشا الهندية 12 منطقة ساحلية في حالة تأهب قصوى، ودقت كولكاتا، واحدة من أكثر المدن الهندية اكتظاظًا بالسكان ناقوس الخطر.
وقد يجلب إعصار أمفان أيضًا أمطارًا غزيرة إلى أكبر مخيم للاجئين في العالم في كوكس بازار، حيث يعيش ما يقرب من مليون لاجئ من الروهينجا بعد فرارهم من العنف في ولاية راخين في ميانمار.