التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
اختار اتحاد مراصد الحقيقة في أخبار فيروس كورونا- بوينتر أبرز التقارير المزيفة قال إنها كانت الأكثر طرافة وانتشاراً عبر العالم، من بين خمسة آلاف شريط وقصة مفبركة رصدها “الاتحاد “، كما تداولتها صفحات السوشيال ميديا العالمية خلال الأشهر الأربعة الماضية من جائحة الكورونا العابرة للحدود.
القصة الأولى
التماسيح في قنوات البندقية بعد غياب السواح، وقد ذهب مفبركو القصة حد تركيب صور يظهر فيها تمساح عائم في قناة مهجورة بالبندقية.
القصة الثانية
رمي جثث الموتى في البحر، إذ عرض فيديو جثثاً ملقاة على الشاطئ ويزعم أنها لمتوفين بوباء الكورونا، وبالتدقيق بالفيديو وتفكيكه تبين أن صورة الجثث هي لمهاجرين أفارقة كانوا غرقوا على شواطئ ليبيا في طريق تهريبهم إلى أوروبا.
القصة الثالثة: البروفسور الذي باع الكورونا للصين
قصة أخرى جرى تداولها في عديد بلدان العالم، وزعمت بأن الادعاء العام الأمريكي ألقى القبض على الدكتور تشارلز ليبر، أستاذ بجامعة هارفارد، بتهمة تصنيع فيروسات كوفيد 19وبيعها إلى الصين، فقد اتضح أن الأستاذ الجامعي اعتقل بتهمة الكذب على المحققين بشأن تضارب المصالح في عمله مع جهات أجنبية.
القصة الرابعة: نقص الأكسجة بسبب الكمامة المحكمة
وهي واحدة من القصص المفبركة التي انتشرت في عدة دول، إذ جرى التعميم بأن ارتداء الكمامة بإحكام، يؤدي إلى نقص الأكسجة بسبب إعادة استنشاق ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج من أنف المُكمّم.
القصة الخامسة: اختبار الكمامة بشعلة الولاعة
وكانت هذه القصة من أطرف القصص المزيفة التي جرى تداولها بشكل واسع في شرق آسيا، فيديو تايلاندي يظهر فيه مشترو الكمامات وهم يختبرون جودتها بأن ينفخوا فيها ليروا إن كان النفخ سيؤدي لإطفاء شعلة الولاعة المرفوعة أمامها.
وأوضحت مديرة دائرة الصحة العامة في تايلاند أن هذا الشريط ذا النصيحة المزيفة أحدث مشاكل عديدة ليس أقلها الحرائق التي تسبب بها، بسبب الاستنشاق الذي يسحب الشعلة ويحرق الكمامة والوجه.
وبعرض هذه القصص على الباحث الاجتماعي طلال الناشري قال لـ” المواطن”: للأسف في كل المجتمعات هناك ضعاف النفوس يستغلون الأحداث لنشر البلبلة والذعر والأخبار المفبركة، وهذه الفئة تتفنن بهذه الأمور لأنها تجد المتعة في ذلك، وبالطبع هناك أسباب عديدة تربوية ونفسية واجتماعية مرتبطة بهذه الشخصيات.
وأكد أن كثيراً من الدول شرعت في وضع عقوبات صارمة لمنع انتشار الشائعات في المجتمع حفاظاً على دقة وصحة المعلومات وإيصالها للمجتمع عبر القنوات الرسمية.

محمودعباس محمود
اداكان موضوع الاستتمار صحيح فهداخبر يتلج الصدر