الأخضر يختتم استعداده لمواجهة إندونيسيا.. غدًا
الملك سلمان وولي العهد يبعثان رسالة شفهية لملك المغرب
الصحة توضح خطوات العناية بالنفس بعد الصدمة
كرسي د. المهنا يدشن الجلسات الحوارية بلقاء الأمير تركي الفيصل
تقويم التعليم توضح خطوات الاستعلام عن نتائج الاختبارات
أمير الشرقية يرعى غدًا انطلاق فعاليات معرض الحرف والأعمال اليدوية 2025
تمديد فترة التقديم على جائزة التميز 2025 بجامعة الإمام محمد بن سعود
انهيار أرضي يجرف حافلة ويودي بحياة 15 شخصًا بالهند
الأخضر يواجه إندونيسيا غدًا بافتتاح الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم
التحف اليابانية تزيّن أجنحة معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
لمساعدة المقيمين الأجانب في اليابان مواكبة المعلومات حول جائحة الفيروس التاجي المستجد، بما في ذلك المعلومات التي توفرها السلطات اليابانية، أطلق طلاب سابقون وحاليون في جامعة طوكيو للدراسات الأجنبية، موقعًا إلكترونيًا بـ13 لغة، بما في ذلك اللغة العربية، يقوم عليه فريق من 70 متطوعًا، عبر ترجمة المعلومات التي تصدرها الحكومة المركزية والسلطات المحلية في العاصمة طوكيو، كذلك أخبار الفيروس التاجي عبر وسائل الاعلام اليابانية.
وإلى جانب اللغة العربية واليابانية، فإن اللغات الـ11 الأخرى هي: الإنجليزية، والصينية المبسطة التقليدية، والكورية، والألمانية، والفرنسية، والإسبانية، والبرتغالية، والفيتنامية، والتاغالوغية، والإندونيسية.
وأعرب أعضاء الفريق التطوعي، في حديثهم لصحيفة “جابان تايمز”، عن أملهم في أن يساعد الموقع الإلكتروني في تخفيف التوتر لدى المقيمين الأجانب، وأن يشكل خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.
وأشاروا إلى أنَّه “من المرهق حقاً ألا يتمكن الأجانب من الحصول على معلومات كافية ضرورية لحياتهم وسبل عيشهم اليومي”.
يذكر أنَّ الموقع أطلق في 21 نيسان/أبريل الماضي، لتوفير معلومات قد تكون مهمة، بما في ذلك نصائح أساسية تتعلق بالنظافة الشخصية وكيفية تجنب الإصابة بالعدوى، وتوضيحات بشأن الهجرة والمساعدات المالية المتاحة وموارد الدعم.
ومنذ ذلك الحين تلقى الفريق العديد من الاستفسارات من المقيمين الأجانب حول قضايا، مثل الصعوبات التي يواجهها أطفالهم في الصفوف عبر الإنترنت والإجراءات التي يجب اتباعها إذا اشتبهوا بإصابتهم بالفيروس.
وأكّد الفريق أنَّ “هدفه لا يقتصر على مجرد تشغيل الموقع، بل نرغب في مساعدة بناء مجتمع يولي انتباهه للأجانب، لاسيما في حالة الطوارئ، كتلك التي نمر بها”.