إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
رأت استشارية متخصصة في الصحة العامة الدكتورة مشاعل أحمد، أن على أفراد المجتمع تجنب قياس الملابس في الغرف المخصصة في المتاجر ومحلات الملابس في حال الرغبة في تحديد دقة المقاس.
وقالت في تصريحات لـ” المواطن“، إن هذا السلوك في الوقت الحالي ومع انتشار كورونا غير محبذ، ويفضّل تجنبه ضمانًا لعدم تعرض الملابس لأي نوع من الفيروسات في حال ارتدائها من قبل مصاب لم تظهر عليه الأعراض، وخصوصًا إذا لم يتم استخدام الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم الملابس من قبل المتاجر، وأن درجة حرارته عادية عند القياس لحظة الدخول للمتجر وفقًا للإجراءات الصحية الجديدة.
وأفادت أنه يجب غسل الملابس الجديدة قبل الارتداء قدر الإمكان فهذا خيار أفضل سواء بالماء والمسحوق أو ببخار الماء ضمانًا لعدم التعرض لأي عدوى فيروسية أو جلدية نتيجة ارتداء الملبس من قبل شخص آخر في غرفة المقاس.
الملابس وغرف القياسات
وفي السياق أوضح خبراء عالميون في الصحة أن متاجر الملابس تملك خيارين فيما يتعلق بغرف الملابس، حيث تشكل بيئة خطيرة يمكن أن تنتشر فيها فيروسات كورونا، وبالتالي يتوجب على المتاجر إما إلغاؤها بالكامل، أو التفكير بطريقة لتأمين سلامة الزبائن، وعزل الملابس التي يتم تجريبها بداخل غرف القياس.
واقترح الخبراء مجموعة من الحلول للتعامل مع مشكلة قياس الملابس في ظل جائحة كورونا، من فحص حرارة جميع العملاء، إلى تعقيم المنتجات بعد تجربتها، وتوحيد القياسات لتجنب عمليات القياس غير الضرورية.
وفي الآونة الأخيرة، بدأ الخبراء يؤيدون بشكل متزايد استخدام الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم الملابس، وبدأت بعض المتاجر بالفعل في آسيا باستخدام هذه التقنية لتعقيم الملابس التي تم قياسها قبل عرضها مرة أخرى.