تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
أظهرت دراسة أجراها باحثون أمريكيون أن طفرة معينة في فيروس كورونا المستجد يمكن أن تزيد بشكل كبير من قدرته على إصابة الخلايا.
وقال خبراء في مركز سكريبس ريسيرتش إن هذا البحث ربما يفسر السبب وراء عدم تسبب تفشي الفيروس مبكرًا في بعض أنحاء العالم في جعل الأنظمة الصحية هناك غير قادرة على استيعاب المرضى، بخلاف ما حدث في أماكن مثل نيويورك وإيطاليا حيث تفشى الفيروس أيضًا.
وأدت الطفرة المسماة (دي 614 جي) إلى زيادة عدد النتوءات الشوكية على فيروس كورونا والتي تمنحه الشكل التاجي المميز وهذه النتوءات هي التي تسمح للفيروس بالارتباط بالخلايا وإصابتها.
ويقول الباحثون إنه لا يزال من غير المعروف ما إذا كانت هذه الطفرة الصغيرة تؤثر على شدة أعراض المصابين أو تزيد من الوفيات.
وأظهر بحث سابق أن فيروس كورونا المستجد (سارس-كوف-2) يتحور ويتطور، لأنه يتكيف مع مضيفيه من البشر وجرى تحديد طفرة (دي 614 جي) على وجه الخصوص كمصدر قلق عاجل، لأنها تبدو طفرة سائدة.
وبعرض الدراسة على أستاذ واستشاري الأنف والأذن والحنجرة البروفيسور طارق جمال لـ”المواطن”، قال إن ميزة الفيروسات أنها تمتلك خاصية التحور الجيني، وتأتي في كل مرة بسلالات مختلفة وقوية، وفيروس كورونا المستجد امتلك خواص جمعت بين قوة الانتشار والتوسع؛ إذ يلاحظ أنه انتشر في كل أنحاء العالم وبذلك يعتبر أقوى فيروس شهدتها الساحة الطبية، ومثل هذه الفيروسات تأخذ دورتها إلى أن تضعف تدريجيًا مع كل التدابير الاحترازية التي تبعده عن أي بيئة خصبة لتواجده أو وسيلة لانتشاره، وهذا ما يؤكد على أهمية ارتداء الكمامة وتطبيق التباعد الجسدي.
وأكد على أهمية عدم التساهل بالاشتراطات الصحية وتجنب الخروج إلا للضرورة وخصوصًا الذين يعانون من ضعف المناعة والأمراض المزمنة.