السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
أكد مدير مركز الأورام الدكتور هاني حسن الهاشمي بمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام أن هناك مؤشرات إيجابية عند إعطاء علاج حقن البلازما بالدم في المراحل الأولية للمريض.
وقال مدير مركز الأورام بمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، إن هناك ١٨ مستشفى لتقييم دراسة فاعلية العلاج بحقن البلازما بالدم، وأكثر من ٨٠ مريضًا يتلقى العلاج، بوجود أكثر من ٤٠٠ متبرع.
طبيعة العلاج بالبلازما
جدير بالذكر أن البلازما هي أكبر مكوّن في الدم؛ حيث تشكل حوالي 55% من المحتوى الكلي له، وعندما تكون البلازما معزولة، تكون سائلة وصفراء فاتحة اللون، وتحمل الأملاح والإنزيمات.
وبحسب تقرير موقع “stanfordchildrens” فإن الغرض الأساسي من العلاج بالبلازما هو نقل العناصر الغذائية والهرمونات والبروتينات إلى أجزاء الجسم التي تحتاجها، كما تحتوي البلازما البشرية أيضًا على مكونات مهمة، مثل الجلوبولين المناعي (الأجسام المضادة)، وعوامل التخثر، وبروتينات الألبومين والفيبرينوجين، وعند التبرع بالدم، يمكن عزل هذه المكونات الحيوية عن البلازما الخاصة بك وتركيزها في منتجات مختلفة.
وعندما يُصاب الشخص بجراثيم أو فيروسات معينة، يبدأ الجسم في إنتاج بروتينات مصممة خصيصًا تسمى الأجسام المضادة لمحاربة العدوى، وبعد أن يتعافى الشخص، تطفو هذه الأجسام المضادة في دم الناجين، وتحديدًا البلازما وهي الجزء السائل من الدم لشهور وحتى لسنوات.
وستختبر إحدى الدراسات المخطط لها، إذا كان إعطاء دفعات من البلازما الغنية بالأجسام المضادة للناجين إلى مرضى COVID-19 المصابين حديثًا سيعزز محاولات أجسادهم لمحاربة الفيروس أم لا، وهي نفس فكرة اللقاح.