إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
كشفت دراسة عالمية جديدة أن فيروس كورونا المستجد ارتدى شكلًا جديدًا أكثر قدرة على الانتشار.
والدراسة التي نشرتها مجلة “الخلية” CELL كشفت أدلة قوية على أن شكلًا جديدًا من فيروس كورونا التاجي انتشر من أوروبا إلى الولايات المتحدة، مؤكدة أن الطفرة الجديدة التي سميت اختصارًا بـG614 تجعل الفيروس أشد قدرة على مهاجمة الخلايا البشرية، لكن هذه الطفرة لا تجعل المصابين أكثر مرضًا.
وأجرى الفريق الدولي من الباحثين تجارب على أشخاص وحيوانات وخلايا في المختبر أظهرت أن النسخة المُحوَّرة أكثر شيوعًا، وأنها معدية أكثر، ووجدوا أن الطفرة 614G تؤثر على بروتين النتوءات الشوكية الموجود على سطح الفيروس، بحيث تزيد النتوءات وتجعلها أكثر استقرارًا وتساعدها على اختراق الخلايا والالتصاق بها.
هذه النسخة الجديدة، بحسب الباحثين، تتكاثر بشكل أسرع في الجهاز التنفسي العلوي، أي الأنف والجيوب الأنفية والحنجرة، ما يفسر سبب مرورها بسهولة أكبر.
وخلصت جميع النتائج إلى أن الشكل 614G معديًا أكثر بثلاث إلى 9 مرات من الشكل الذي كان منتشرًا في السابق.
والأبحاث جارية حاليًّا لمعرفة ما إذا كان ذلك يؤثر على إمكانية التحكم بالفيروس عن طريق اللقاح.
لكن في ظل هذه النتائج، شدد الباحثون على أن استخدام البلازما من الأشخاص المتعافين قادر على تحييد هذه الطفرة، لافتين إلى أهمية ارتداء الأقنعة والتباعد الاجتماعي.