رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
بدأت محكمة جنايات شمال القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة في القاهرة الجديدة، الاثنين، الجلسة الثالثة لإعادة محاكمة الرئيس السابق، حسني مبارك، ونجليه «علاء وجمال» وحبيب العادلي، وزير الداخلية الأسبق، و6 من كبار مساعديه ورجل الأعمال الهارب حسين سالم، بتهم «قتل المتظاهرين والتربح والإضرار العمد بالمال العام وتصدير الغاز لإسرائيل» .
وكانت المحكمة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي قد أجلت الجلسات، السبت الماضي؛ لفض الأحراز، مع القضاء بعدم جواز الادعاء المدني أمام المحكمة، وهو إجراء معتاد في مثل هذه القضايا، ويعني عدم حضور المدعين بالحق المدني في الجلسات المقبلة.
وأرسل المستشار «الرشيدي»، أمس الأحد، خطابًا رسميًّا إلى اللواء أسامة الصغير، مدير أمن القاهرة؛ لاتخاذ إجراءات وتدابير أمنية إضافية؛ للحفاظ على نظام الجلسات، وتسهيل عمل الصحفيين والإعلاميين في نقل وقائع المحاكمة أمام الرأي العام.
وتضمن الخطاب حظر دخول أي لافتات إعلانية، أو دعائية، أو تحريضية من أي نوع ضد أي طرف من أطراف القضية إلى قاعة المحاكمة؛ حرصًا على عدم الإخلال بنظام الجلسة.
وقال المستشار محمود الرشيدي إنه أعطى تعليمات مشددة بإلقاء القبض على كل من يقوم برفع لافتة من أي نوع أو يحاول الإخلال بنظام الجلسة، وإحالته إلى النيابة العامة على الفور لاتخاذ الإجراءات القانونية حياله، مشيرًا إلى أنه تم بالفعل تدبير «قوة قبض» داخل قاعة المحكمة تتولى اتخاذ مثل هذا الإجراء في ضوء ما تأمر به المحكمة.
وأكد رئيس المحكمة أن كل هذه الإجراءات الهدف منها في المقام الأول، أن يسود قاعة المحكمة الهدوء والوقار والاطمئنان اللازم؛ حتى يتسنى للمحكمة الانطلاق في التحقيق والفحص والتمحيص في الدعوى الجنائية وتحقيق العدالة.