بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
وجه الأستاذ بكلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سعد الخثلان رسالة إلى من لا يصلي في المسجد بحجة تفشي فيروس كورونا المستجد رغم أنه يخرج لمباشرة أمور دنياه بشكل عادي.
وقال الخثلان إن عدم الحرص على أداء صلاة الجماعة في المسجد بحجة الخوف من فيروس كورونا، في حين خروج المرء من منزله للأمور الدنيوية عذر غير مقبول، مستنكرًا خروج بعض الأشخاص من المنزل لأمور دنياهم مثل الممشى أو الأسواق وغيرها، في حين إذا دُعوا لصلاة الجماعة في المسجد، يخشون على أنفسهم بحجة الخوف من الإصابة بفيروس كورونا، مشيراً إلى أن ذلك عذر غير مقبول.
وفي وقت سابق، شدد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي تصدرها الجهات المختصة، للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ومنها لبس الكمامة في الصلاة والتباعد بين المصلين؛ خشية من انتقال العدوى، مشيرا إلى أن من مقاصد الشريعة تحقيق المصالح ودفع المفاسد.
وأوضح الخثلان في درس ألقاه أمس عن أثر جائحة كورنا على أحكام الصلاة، ضمن الدورة العلمية الصيفية المقامة عن بعد بعنوان (إذكاء القرائح بأحكام الجوائح)، حكم الجمعة والجماعة بعد فتح المساجد، أنه من كان له عذر كأن يكون مريضاً أو كبيراً في السن، أو مناعته قليلة، أو كان في بيته مريض أو كبير في السن فيسقط في حقه وجوب الجمعة والجماعة ويصليها في بيته ولا تصح إقامة الجمعة في البيوت، وإنما يصليها المعذور ظهراً، وأن من مات له قريب ولم يتمكن من الصلاة عليه في المقبرة خشية انتقال العدوى يجوز له أن يصلي عليه صلاة الغائب.