أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
وجه الأستاذ بكلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سعد الخثلان رسالة إلى من لا يصلي في المسجد بحجة تفشي فيروس كورونا المستجد رغم أنه يخرج لمباشرة أمور دنياه بشكل عادي.
وقال الخثلان إن عدم الحرص على أداء صلاة الجماعة في المسجد بحجة الخوف من فيروس كورونا، في حين خروج المرء من منزله للأمور الدنيوية عذر غير مقبول، مستنكرًا خروج بعض الأشخاص من المنزل لأمور دنياهم مثل الممشى أو الأسواق وغيرها، في حين إذا دُعوا لصلاة الجماعة في المسجد، يخشون على أنفسهم بحجة الخوف من الإصابة بفيروس كورونا، مشيراً إلى أن ذلك عذر غير مقبول.
وفي وقت سابق، شدد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي تصدرها الجهات المختصة، للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، ومنها لبس الكمامة في الصلاة والتباعد بين المصلين؛ خشية من انتقال العدوى، مشيرا إلى أن من مقاصد الشريعة تحقيق المصالح ودفع المفاسد.
وأوضح الخثلان في درس ألقاه أمس عن أثر جائحة كورنا على أحكام الصلاة، ضمن الدورة العلمية الصيفية المقامة عن بعد بعنوان (إذكاء القرائح بأحكام الجوائح)، حكم الجمعة والجماعة بعد فتح المساجد، أنه من كان له عذر كأن يكون مريضاً أو كبيراً في السن، أو مناعته قليلة، أو كان في بيته مريض أو كبير في السن فيسقط في حقه وجوب الجمعة والجماعة ويصليها في بيته ولا تصح إقامة الجمعة في البيوت، وإنما يصليها المعذور ظهراً، وأن من مات له قريب ولم يتمكن من الصلاة عليه في المقبرة خشية انتقال العدوى يجوز له أن يصلي عليه صلاة الغائب.