أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله – رعى معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، اليوم، حفل تخريج الدورة (98) من طلبة كلية الملك فيصل الجوية بالرياض مع مراعاة الإجراءات والتدابير الاحترازية كافة لجائحة كورونا، بحضور سمو قائد القوات الجوية الملكية السعودية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبد العزيز.
وبدئ الحفل المعد بهذه المناسبة بآيات من القرآن الكريم، ثم ألقى قائد كلية الملك فيصل الجوية اللواء الطيار الركن حازم بن عبدالرحمن بن غشيان كلمة قال فيها: إن قوة هذه البلاد المباركة تكمن في إيمانها بالله عز وجل وعقيدتها وقيادتها الحكيمة ورغبتها وقدرتها على التغيير والتطوير وإدارة الأزمات، حيث بذلت حكومتنا الرشيدة جهوداً كثيرة في مواجهة جائحة فيروس كورونا بدأت مع اتخاذ قرارات استباقية تضمنت تدابير احترازية وإجراءات وقائية صارمة منذ الإعلان عن ظهور هذا الفيروس ,كما دعمت قيادتنا جهود الأجهزة الحكومية التي عملت بروح الفريق في إطار من التعاون والتنسيق.

بعد ذلك ألقيت كلمة الخريجين، ثم أدى الخريجون القسم، بعدها أعلنت النتائج وأسماء المتفوقين والفائزين بالجوائز، ثم علق الخريجون رتبهم.
وفي ختام الحفل التقطت الصورة التذكارية، ثم عزف السلام الملكي.
وعقب الحفل قال سمو قائد القوات الجوية الملكية السعودية في تصريح له بهذه المناسبة: “إن القوات الجوية، تكتب فصلاً من فصول صفحات مسيرة التقدم والتطوّر والازدهار، التي يعيشها وطننا الحبيب تحت ظل ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -“، عادًا هذه المناسبة شاهداً من شواهد الوفاء والولاء، وثمرة من ثمرات الدعم والعطاء.
