بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
لم تصمد حكومة لبنان برئاسة حسان دياب أمام شظايا اللهب المتطاير من انفجار مرفأ بيروت الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي وتسبب في وفاة ما يزيد على 200 وإصابة أكثر من 5 آلاف فضلًا عن 5 مليارات دولار قيمة الخسائر الاقتصادية.
وفور وقوع الانفجار المدمر بدأ عدد من وزراء لبنان القفز من سفينة الحكومة التي أصابها العطب والشلل حيث أعلن كل من وزراء الإعلام والبيئة والعدل وقبلهم كانت استقالة وزير الخارجية ناصيف حتى إضافة إلى استقالة عدد من الكتل النيابية في البرلمان احتجاجًا على عدم قدرة الدولة على التعامل مع ملفات خطيرة بسبب نفوذ حزب الله.
ولم يجد دياب بدًا من تقديم استقالة حكومته إلى رئيس لبنان الذي أمر بفتح تحقيق عاجل في انفجار مرفأ بيروت.
وفي سياق متصل تمت إحالة جريمة انفجار المرفأ الى المجلس العدلي، بناءً على طلب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الذي أبلغه الى رئيس مجلس الوزراء حسان دياب، في خلال الاتصال الصباحي الذي جرى بينهما اليوم”.
وكان وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله أكد في وقت سابق أن المملكة تؤيد إجراء تحقيق دولي شفاف لمعرفة أسباب انفجار مرفأ بيروت الذي وقع الثلاثاء الماضي.
وقال وزير الخارجية في كلمة له أثناء مشاركته في المؤتمر الدولي لدعم بيروت والشعب اللبناني: “إننا في المملكة العربية السعودية إذ نقف مع أشقائنا في لبنان، نؤكد على أهمية إجراء تحقيق دولي شفاف ومحايد لمعرفة أسباب هذا الانفجار المريع وما خلفه من ضحايا ودمار”.