بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد إعلان الفيدرالي الأمريكي مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية دراسة صادمة تحذر من استخدام الأطفال للمحمول قبل 13 عامًا رياح شديدة على المدينة المنورة حتى السادسة مساء الأخبار الشائعة بشأن لقاحات كورونا غير صحيحة احتجاجات الحرم الجامعي الأمريكي تقلل فرص بايدن بانتخابات الرئاسة مدة صلاحية نتيجة اختبار التحصيل الدراسي والقدرات العامة ضبط متسولين في مكة استعطفوا المارة بالطرق والمحلات باريس سان جيرمان يسقط بفخ الخسارة أمام بوروسيا دورتموند أبل تبحث حل مشكلة توقف المنبهات في آيفون
أوضح الأخصائي النفسي أسامة الجامع، أن كاتب العدل في المحاكم يرفض بطاقة المرأة للتعريف بنفسها إلا بمعرف أو بصمة، مبيناً أنه في حال تعطلت البصمة فلا قيمة لبطاقة الهوية، وهذه مخالفة صريحة لتعليمات اعتماد بطاقة الأحوال للمرأة.
وقال “الجامع”: “مرتان أعود بوالدتي من محكمه كتابة العدل بالدمام الأولى لعدم وجود مكتب نسائي للمطابقة مع بطاقتها والثانية لتعطل البصمة، متسائلاً ما فائدة بطاقة المرأة ؟!”.
وأضاف “الجامع”: “طلبت من كاتب العدل أن يطابق لوالدتي ذات السبعين عاماً ومعها بطاقتها إلا أنه رفض واختار طريقة المعرف لأن البصمة معطلة”، وتابع: “الدين يُسر لماذا جعلتموه عسراً؟”.
وأشار “الجامع”، إلى أن في كل دول العالم، المرأة ببطاقتها تنجز معاملاتها إلا في بلادنا تحتاج شهوداً ووكالة وبصمة، وأفاد بالقول: إن المشكلة ليست في كاتب العدل بل في النظام نفسه الذي لا يقبل إصدار وكالة شرعية إلا بمعرف أو بصمة.
وطالب “الجامع”، من وزارة العدل وضع مكتب نسائي لحل تلك الإشكالية في المطابقة بدلاً من تعطيل مصالح الناس حال تعطل جهاز البصمة.