ضوابط وشروط تغيير المهنة في بطاقة الهوية مطار الملك خالد: انحراف طائرة عن المدرج أثناء هبوطها ولا إصابات بين الركاب أول دواء لوقف سرطان الجلد بالذكاء الاصطناعي تأجيل أنشطة محمد عبده حتى إشعار آخر أمطار رعدية على معظم المناطق من اليوم حتى الجمعة تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في المدينة المنورة نصائح لمرضى الربو عند نزول الأمطار أبل تعتزم تحديث تطبيقاتها الأساسية في نظام iOS 18 السعودية توقّع مذكرة تعاون مع بيل وميليندا غيتس لرفع الملايين من حالة الفقر نصائح للمطاعم لتقليل احتمالية التسمم
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين لا يعانون من أي أعراض، قد يكونون أكثر خطرًا في انتشار فيروس كورونا مقارنة مع البالغين.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يبدو أن التأثير المباشر لفيروس كورونا على وفيات الأطفال محدود للغاية.
وتشير التقارير إلى أن الأطفال قد يكونون أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا مقارنة مع البالغين، لكن الذين يصابون به يكونون بحمولة فيروسية أعلى مقارنة مع البالغين.
وحسب دراسة أمريكية جديدة، قد يكون الأطفال في الواقع ناشرين صامتين خطرين لفيروس كورونا.
ووجدت الدراسة التي أجراها باحثو مستشفى ماساتشوستس العام ومستشفى ماس العام على 192 طفلًا، أن 49 طفلًا ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا كان فيهم قدر أكبر من الحمل الفيروسي في مجرى الهواء مقارنة مع البالغين في العناية المركزة.
وأجري البحث على الأطفال الذين يشتبه في إصابتهم، أو ظهرت عليهم أعراض المرض، وفقًا لتقرير نُشر في مجلة USA Today. ولم تظهر على بعض الأطفال المشاركين في الدراسة، أي أعراض، ولكنهم نقلوا إلى المستشفى لاتصالهم بمصابين بالفيروس.
وفي سياق متصل، قال استشاري الصحة العامة الدكتور توفيق أحمد: إن الشخص الذي لم تظهر عليه الأعراض يكون أخطر من غيره في نقل العدوى، فعدم ظهور الأعراض لدى الأطفال قد يكون نتيجة قوة الجهاز المناعي في صد الفيروسات، ولكن تظل المشكلة في قدرتهم على إصابة الآخرين، وهذا الحال ينطبق على الكبار أيضًا، وعادة في المجال الطبي فإن الأشخاص الذين لم تظهر عليهم الأعراض يشكلون أكثر خطورة لأنهم يتسببون في نقل العدوى للآخرين، لذا ينصح الجميع التقيد بالاشتراطات الصحية ومنها ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي.