كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين لا يعانون من أي أعراض، قد يكونون أكثر خطرًا في انتشار فيروس كورونا مقارنة مع البالغين.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يبدو أن التأثير المباشر لفيروس كورونا على وفيات الأطفال محدود للغاية.
وتشير التقارير إلى أن الأطفال قد يكونون أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا مقارنة مع البالغين، لكن الذين يصابون به يكونون بحمولة فيروسية أعلى مقارنة مع البالغين.
وحسب دراسة أمريكية جديدة، قد يكون الأطفال في الواقع ناشرين صامتين خطرين لفيروس كورونا.
ووجدت الدراسة التي أجراها باحثو مستشفى ماساتشوستس العام ومستشفى ماس العام على 192 طفلًا، أن 49 طفلًا ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا كان فيهم قدر أكبر من الحمل الفيروسي في مجرى الهواء مقارنة مع البالغين في العناية المركزة.
وأجري البحث على الأطفال الذين يشتبه في إصابتهم، أو ظهرت عليهم أعراض المرض، وفقًا لتقرير نُشر في مجلة USA Today. ولم تظهر على بعض الأطفال المشاركين في الدراسة، أي أعراض، ولكنهم نقلوا إلى المستشفى لاتصالهم بمصابين بالفيروس.
وفي سياق متصل، قال استشاري الصحة العامة الدكتور توفيق أحمد: إن الشخص الذي لم تظهر عليه الأعراض يكون أخطر من غيره في نقل العدوى، فعدم ظهور الأعراض لدى الأطفال قد يكون نتيجة قوة الجهاز المناعي في صد الفيروسات، ولكن تظل المشكلة في قدرتهم على إصابة الآخرين، وهذا الحال ينطبق على الكبار أيضًا، وعادة في المجال الطبي فإن الأشخاص الذين لم تظهر عليهم الأعراض يشكلون أكثر خطورة لأنهم يتسببون في نقل العدوى للآخرين، لذا ينصح الجميع التقيد بالاشتراطات الصحية ومنها ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي.