الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
لفت الكاتب والناقد الدكتور عبدالله الغذامي إلى المنفعة الحاصلة من الحوار مع العامة، إذ قال: “حوارات من يسمون بالمثقفين فيها جلافة تسد النفس”.. لولا صبرنا وصبرنا؛ لأن العامي مادة طبيعية وواقعية، أما المتسمي بالمثقف فهو كتلة انحيازات توجّه ذهنه ولغته.
وقال “الغذامي”: اكتشفت أخيرًا أني لست مثقفًا ولست نخبويًّا، فرجعت لنفسي وحقيقتي، وتحررت من عقدي، لعله من الصدق مع الذات أو لأني أحاول أن أكون طبيعيًّا وصادقًا، قدر الإمكان.
وأشار “الغذامي” بالقول: ساعدتني أسئلة طلابي في الجامعة وفتحت لي مجالات بحثية عدة، وأنا مدين لطلابي بحق في كثير من عملي، أما المثقفون..!!، وتابع: “رأس المثقف عادة مقفول على آخر كتاب نظر فيه”.
وأفاد “الغذامي” أن المثقفين امتحنوا مع الحجب (البلوك)، ومن حجب مخالفيه فهو “دكتاتور صغير”، وسيكبر إن كبرت ظروفه وفرصه، وقال: أنا لا أحجب أحدًا، ومن أساء التصرف معي صبرت عليه وطنشت عنه حتى يمل وينصرف.
و”أضاف”: لي عيوبي أيضًا، وأيضًا كشف “تويتر” بعضها، وستر الله عليّ الكثير والكثير.
وختم حديثة قائلًا: كانوا يصفون الشخص المتسلط بتتبع الناس بأنه: وكيل آدم على ذريته، وفي “تويتر” ظهر شبيه لذاك هو: وكيل آدم على (أفكار) ذريته.