السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
احتلت جامعة الملك عبدالعزيز المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تصنيف التايمز للتعليم العالي 2021 Times Higher Education لأفضل الجامعات في العالم.
وجاءت جامعة أكسفورد البريطانية في المركز الأول عالميًا وتقدمت جامعة ستانفورد مرتبتين عن العام الماضي لتصبح الثانية على مستوى العالم، وتهيمن الولايات المتحدة على المراكز العشرة الأولى.
ويأتي تصنيف جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة 201 على مستوى العالم للسنة السادسة على التوالي في الترتيب العالمي.
كما جاءت جامعة الفيصل في الترتيب الثاني إقليميًا مع الحفاظ على المركز 251 في نتائج تصنيف الجامعات العالمية 2021، والتي تؤكد على القوة المتغيرة للبحث والتعليم العالي في السعودية.
وعلق فيل باتي، مسؤول في تصنيف THE World University Rankings لعام 2021 قائلاً: تستمر المملكة في صدارة تصنيف التايمز من حيث جودة الجامعات العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وذلك للعام السادس على التوالي، وهو أمر مثير للإعجاب، فالحفاظ على النجاح أصعب من الوصول للنجاح نفسه.
وتابع: ويُعد ذلك دليلًا على القوة المتزايدة لأهمية التعليم العالي في السعودية، ويمكننا أن نرى أن هناك بدايات لإعادة توازن اقتصاد المعرفة العالمي بفضل هذه الأرقام.
وقالت سالي جيفري، قائدة ممارسات التعليم والمهارات في الشرق الأوسط في مؤسسة PwC البريطانية: إنه لأمر مشجع أن نرى اثنتين من الكليات السعودية في الريادة الإقليمية على الرغم من المنافسة الموجودة في المنطقة، ومن الواضح أن السعودية تركز على الأبحاث التي تهتم بالذكاء الاصطناعي والتحول لدعم اقتصاد المعرفة في المنطقة.
ويُعد تصنيف التايمز للجامعات العالمية هو التصنيف العالمي الأكثر توازنًا وشمولًا، حيث يقيس الأداء من خلال 13 معيارًا مختلفًا يغطي مجموعة كاملة من الأنشطة الأساسية للكليات من البحث والتدريس ونقل المعرفة والتوقعات الدولية.