بعضها مخبأ في الأحذية والأحشاء.. إحباط تهريب أكثر من 922 كيلو مواد مخدرة خلال عام
ضبط عمالة تعبئ الأرز الفاسد في أكياس لعلامات تجارية شهيرة بتواريخ جديدة
الجنيه الإسترليني يصل إلى أعلى مستوى له خلال 4 سنوات
إيران تُبقي مجالها الجوي مغلقًا حتى ظهر الجمعة
هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء الليلة
بدء أعمال السجل العقاري بالمدينة المنورة والشرقية
فيصل بن فرحان يستقبل المبعوث الأمريكي إلى سوريا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس مدغشقر
كود الطرق السعودي يحدد سماكة رصف الطريق بناءً على نوعه
ضبط مواطن رعى 45 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
من المقرر أن تعقد أوبك وحلفاؤها (أوبك+) اجتماعًا عبر الإنترنت اليوم الخميس؛ لمناقشة حصص إنتاج الدول من النفط واتجاهات الطلب عليه.
وقد أظهرت البيانات الأخيرة علامات على وجود التعافي الاقتصادي، كما أشارت وثيقة إلى تراجع مخزونات النفط، ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تقرر منظمة أوبك+ زيادة الحصص الإنتاجية.
وأفادت التقارير أن السبب وراء ذلك يرجع إلى ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في بعض البلدان الأمر الذي من شأنه أن يحد من الطلب على النفط حتى على الرغم من علامات التعافي الاقتصادي والمؤشرات الأولية على تراجع مخزونات النفط.
وقال تقرير وكالة رويترز Oil Price إنه من غير المرجح أن توصي لجنة كبار المنتجين من منظمة البلدان المصدرة للبترول، بما في ذلك السعودية وروسيا، بأي تغييرات على هدفهم الحالي لخفض الإنتاج البالغ 7.7 مليون برميل يوميًا وهو ما يمثل 8% من الطلب العالمي.
ووفقًا لبلومبرغ فإنه سيتم الضغط على المتقاعسين من العراق ونيجيريا؛ لخفض المزيد من البراميل لتعويض فائض الإنتاج وربما تمديد فترة التعويضات.
وكان سبق وأن أشارت تقديرات وكالة Energy Intelligence أن امتثال دول تصدير النفط وصل إلى 101% من الهدف المتفق عليه في أغسطس أما أهم الدول المنتجة غير الممتثلة فكانت العراق وروسيا ونيجيريا.
ويُذكر أن منتجو أوبك + قد خفضوا الإنتاج منذ يناير 2017 للمساعدة في دعم الأسعار وتقليل مخزونات النفط العالمية، وزادوا تخفيضاتهم حتى وصلت إلى 9.7 مليون برميل يوميًا من مايو إلى يوليو بعد تراجع الطلب في أعقاب أزمة فيروس كورونا.
واستقر سعر النفط بعد أكبر ارتفاع له منذ يونيو مع استعداد أوبك وشركاؤها لتقييم التوقعات المتشائمة للسوق، وقد وصل سعر خام برنت اليوم إلى 40 دولارًا للبرميل.