قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
قررت جونسون آند جونسون Johnson & Johnson دفع 100 مليون دولار لتسوية 1000 دعوى قضائية تقول إن بودرة التلك للأطفال التي تنتجها الشركة تسبب السرطان.
وتواجه الشركة أكثر من 19 ألف دعوى قضائية من المستهلكين الذين يزعمون أن منتجات التلك تسببت في الإصابة بالسرطان بسبب تلوثها بمادة الأسبستوس المسرطنة، وقد جادل المسؤولون سابقًا أن منتجاتهم آمنة.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطاني، فقد قال أشخاص على دراية بالاتفاقيات إن تعويضات شركة جونسون آند جونسون هي أول مجموعة من التسويات الرئيسية التي استمرت لسنوات.

وقد تم التوصل إلى التسوية مع العديد من مكاتب المحاماة، وتُعد هذه المرة الأولى التي تقوم فيها الشركة بتسوية الجزء الأكبر مع محامي المدعين بدلًا من تسويتها أثناء المحاكمة، وهو ما يشير إلى رغبة الشركة في طي القضايا بحسب موقع بلومبرغ.
ورفضت شركة التعليق على التقارير مؤكدة على أن بودرة التلك الخاصة بها آمنة ولا تحتوي على الأسبستوس.
ويُذكر أنه في مايو، قالت شركة جونسون آند جونسون إنها ستتوقف عن بيع التلك الخاص بها في الولايات المتحدة وكندا بعد تراجع الطلب في أعقاب ما وصفته بـ المعلومات الخاطئة حول سلامة المنتج وسط وابل من التحديات القانونية.
وتشكل بودرة التلك الخاصة بالشركة حاليًا 0.5% من الأعمال الصحية الاستهلاكية للشركة في الولايات المتحدة.

وكانت واجهت الشركة فحصًا دقيقًا بشأن سلامة بودرة الأطفال بعد تقرير استقصائي لرويترز في عام 2018 وجد أن الشركة تعلم بوجود مادة الأسبستوس في بودرة التلك، وقد أصدر القاضي مارك لانير، حُكمًا يغرم الشركة 4.7 مليار دولار في نفس العام، وتم تخفيضه لاحقًا إلى 2.1 مليار دولار عند الاستئناف، لكن الشركة استأنفت مرة أخرى.
وجادل لانير في هذه الدعوى بأن مسؤولي جونسون آند جونسون كانوا يعرفون أن الاختبارات الداخلية أظهرت أن الأسبستوس المرتبط بالإصابة بالأورام في أنسجة الرئتين والمعدة والقلب متواجد في المنتج.
