الحر يزيد من انتشار غاز سام داخل السيارات أرامكو السعودية ترفع مستهدفات إنتاج الغاز بحلول 2030 صور الأقمار الصناعية تكشف معبر رفح قبل وبعد التوغل الإسرائيلي تركي آل الشيخ يعلن عن مزاد خيري احتفاءً بنزال حلبة النار وزير المالية: السعودية مستمرة في الإنفاق الإستراتيجي على مشاريع رؤية 2030 توقعات مشرقة: نمو اقتصادي متزايد في السعودية ودور البنوك الحاسم في رؤية 2030 أبل تكشف عن جهاز آيباد برو الجديد مع لوحة مفاتيح وقلم أبل بنسل برو وزير الاقتصاد ينضم لإدارة شركة أرامكو السعودية أرامكو السعودية تتوقع ارتفاع التوزيعات إلى 466 مليار ريال خلال 2024 9 إرشادات لتقليل ومنع نوبات الربو
أكد مسؤولون استخباراتيون أمريكيون أن مجموعة Proud Boys الإيرانية مسؤولة عن سلسلة من رسائل التهديد التي استهدفت الناخبين الديمقراطيين هذا الأسبوع للتأثير على الرأي العام الأمريكي فيما يتعلق بالسباق الرئاسي.
1- منظمة يمينية متطرفة فاشية.
2- يتكون أعضاؤها من الرجال فقط.
3- تروج وتشارك في العنف السياسي في الولايات المتحدة وكندا.
4- قالت المخابرات الأمريكية إنها أخطر مجموعة متعصبة للبيض.
5- شارك الأعضاء في العديد من الأحداث العنصرية التي تركزت حول العنف.
6- تؤيد توجهات دونالد ترامب وتروج وتشارك في العنف السياسي في الولايات المتحدة.
7- تأسست المجموعة في عام 2016 تحت قيادة غافن ماكننيس.
وكانت قد قالت التقارير إن المجموعة المتطرفة الإيرانية وصلت إلى معلومات تسجيل الناخبين لاستهدافهم في محاولة للتأثير على نتيجة الانتخابات، عن طريق توصيل معلومات كاذبة تسبب الفوضى والارتباك وتقوض الثقة في الديمقراطية الأمريكية.
ووصل المسؤولون إلى أن إيران كانت وراء سلسلة من الرسائل الإلكترونية المخادعة التي تهدف إلى تخويف الناخبين والإضرار بالرئيس ترامب.
وقال المسؤولون المطلعون إن الولايات المتحدة ربطت طهران برسائل مرسلة إلى الناخبين الديمقراطيين في أربع ولايات على الأقل أهمهم مثل بنسلفانيا وفلوريدا.
وجاء في رسائل البريد الإلكتروني: لدينا جميع معلوماتك، أنت مسجل حاليًا كديمقراطي ونعلم ذلك لأننا تمكنا من الوصول إلى البنية التحتية لبيانات التصويت بالكامل، ستصوت لترامب أو سنلاحقك، قم بتغيير الانتماء الحزبي إلى الحزب الجمهوري لإعلامنا بأنك تلقيت رسالتنا وامتثلت لها، سنعرف المرشح الذي صوت له، وسوف نأخذ هذا على محمل الجد.
ويُمثل ذلك النشاط الخبيث من طهران تصعيدًا كبيرًا لبلد يعتبره بعض خبراء الأمن السيبراني لاعبًا من الدرجة الثانية في التجسس عبر الإنترنت.