زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
توقع خبراء اقتصاديون أن يتواصل هبوط الدولار الأمريكي، خلال العام المقبل، رغم آمال التعافي الاقتصادي في ظل إطلاق حملات التلقيح ضد الوباء في كثير من دول العالم.
وبحسب ما نقلت “سي إن إن”، تحت عنوان “لماذا قد يكون الدولار خاسرًا أكبر في 2020؟” فإن العملة الأمريكية تراجعت بما يقارب 12 في المائة أمام سلة العملات الرئيسية، منذ وصولها إلى الذروة، في مارس الماضي.
وفي الأسبوع الماضي، هبط الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له منذ إبريل 2018، ويقول خبراء: إن هذا التراجع يمكن تفسيره بعدة عوامل.
ويشرح الخبراء أن العملة الأمريكية لا تستفيدُ من أجواء الثقة في التعافي الاقتصادي العالمي، لأن الطبيعي أن يضعف الدولار في أوقات الرخاء، لأن المستثمرين يلجؤون إليه عندما يكون الوضع حرجًا فيحتاجون إلى ملاذ آمن.
ورغم ارتفاع إصابات كورونا، مجددًا، في العالم، يبدي المستثمرون ثقة في تعافي الاقتصاد العالمي، في ظل إطلاق حملات تطعيم واسعة، ويتوقعون أن تؤدي هذه المناعة إلى انتعاش كبير في منتصف 2021.