السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
برنامج صُنّاع المحتوى ينطلق من الرياض بمشاركة مؤثرين وخبراء بالإعلام
القبض على مقيم لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود بجازان
أشاد تقرير صحفي بتجربة البنوك الخليجية التي نجحت وفي سنوات قليلة في أن تحقق نجاحاً كبيراً سواء على مستوى زيادة الأصول أو على مستوى انتشار الفروع في العديد من البلدان.
وقال تقرير لوكالة رويترز: “إنه عندما تولى البريطاني مايكل تومالين أكبر منصب في بنك أبو ظبي الوطني في عام 1999 كانت الأصول تقدر بـ9 مليارات دولار وكانت تعد قليلة مقارنة بالمقاييس العالمية فيما كانت تقتصر معاملاته على عمليات إمارة أبو ظبي فقط”.
وأضاف التقرير أن بنك أبو ظبي الوطني أصبح اليوم له وجود في 14 بلداً وأصوله تقدر بـ100 مليار دولار وأصبح يشارك في الأعمال التجارية الدولية الضخمة والخدمات المصرفية الخاصة بالعملاء الأثرياء.
وأوضح التقرير أن تلك التغييرات والتطورات قد حدثت في جميع أنحاء دول الخليج العربي الغنية بالبترول والتي أصبحت تجمع بين الاتجاهات الاقتصاية القوية لتعزيز البنوك المحلية في المنطقة على حساب المنافسين الأجانب.
وأشار التقرير إلى أن ذلك الأمر يرقى إلى تحول في ميزان القوى المصرفية ومن المتوقع أن يزداد في السنوات المقبلة، وبنك أبو ظبي الوطني على سبيل المثال يخطط ليكون له وجود في 41 بلداً في جميع أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا بحلول عام 2021، وأن يكون مشاركاً في 40% من الأرباح التشغيلية للعمليات الدولية بحلول ذلك العام.
وأوضح التقرير أن تطوراً دخل الأرباح التشغيلية في 32 بنكاً من بنوك دول التعاون الخليجي الستة قد قفز 74% بين عامي 2006 و2012، ولكنها تظل مقارنة بالبنوك العالمية أصغر بكثير ولكن الفجوة تضيق وبسرعة.