ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
صنف معهد lowy institute الأسترالي 98 دولة حول العالم من حيث الاستجابة والتصدي لوباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وقد سبقت السعودية كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وقد جاءت السعودية متفوقة على بريطانيا بفارق نقطتين، بينما كانت الولايات المتحدة بين أسوأ 10 دول في التصدي للفيروس، متخلفة عن السعودية بفارق 30 نقطة كاملة.
وكانت الدول الـ 10 الأولى بحسب حكم المعهد الأسترالي هم: نيوزيلندا حيث سجلت 25 حالة وفاة و 2299 حالة إصابة، وجاءت فيتنام في المرتبة الثانية بعدد سكان يبلغ 70 مليون نسمة، تليها تايوان وتايلاند وقبرص ورواندا وآيسلاندا وأستراليا ولاتيفا وسيريلانكا.
وكانت البرازيل هي الدولة الأسوأ أداءً حيث جاءت في المرتبة الـ 98، وقد سجلت أكثر من 8.9 مليون إصابة وأكثر من 200 ألف حالة وفاة حتى الآن، وسبقتها المكسيك في المرتبة الـ 97، وكولومبيا وإيران والولايات المتحدة، بوليفيا، بنما، عمان، أوكرانيا، تشيلي.
واكتشف البحث أن العوامل الهيكلية مثل الاقتصاد المتقدم أو النظام السياسي لا تمنح الدول ميزة، وقالت الباحثة في المعهد الأسترالي، السيدة لينغ لصحيفة The Australian: تُظهر النتائج أن الدول الديمقراطية لم تكن أفضل أداءً من الأخرى، فقد هبطت الولايات المتحدة، رغم نظامها الديمقراطي، إلى أسوأ 10 دول، مع أكثر من 400 ألف حالة وفاة و 25 مليون حالة إصابة.
ووجد المعهد أن الكثير من المنجزين الهادئين تفوقوا في أدائهم في إدارة الوباء، وتشير البيانات إلى أن البلدان التي يقل عدد سكانها عن 10 ملايين نسمة احتلت الصدارة بشكل عام، حيث تميزت أيضًا بمجتمع متماسك ومؤسسات قادرة على التعامل مع أزمة عالمية مثل الوباء.
وقامت دراسة معهد لوي بقياس المؤشرات الرئيسية بما في ذلك الحالات المؤكدة والوفيات لكل مليون شخص ونسبة الاختبارات، ولم يتم تضمين الصين لأنه لا يوجد أي من معدلات الاختبار الخاصة بها متاحة للجمهور.