إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
تتمتع جزر فرسان في السعودية بأشعة الشمس الدافئة، مما يغري الكثيرين بالتوجه إليها لاسيما أن هذه الشهور تتميز بالبرد بسبب فصل الشتاء، ويتكون الأرخبيل الصغير من 84 جزيرة مرجانية، على بعد 40 كيلومترًا من ساحل جازان في البحر الأحمر، وتعتبر من أكثر مناطق المملكة نقاءً، وقد سلط موقع SME News البريطاني الضوء على هذا المكان الساحر.
ولفت تقرير الموقع إلى أنه قد تم اختيار جزر فرسان كواحدة من 17 وجهة في موسم الشتاء السعودي من هيئة السياحة السعودية (STA).

وتابع التقرير: من غابات المانغروف إلى الشواطئ الرملية البيضاء، تعد الجزر مكانًا مثاليًا لمراقبي الطيور الذين يتطلعون إلى وصول أكثر من 165 طائرًا مهاجرًا، أما عن الغواصين ومحبي البحر، فإنهم بإمكانهم أن يشقوا طريقهم حول الشعاب المرجانية ذات الألوان الزاهية، ويوجد فرصة أيضًا لمحبي الأماكن العتيقة، حيث إن الزوار هناك يبحثون عن لمحات من التاريخ مخبأة في المباني الحجرية القديمة للقرى المنتشرة على الجزر، بما في ذلك بقايا قلعة عثمانية قديمة تطل على الساحل.

وأردف: تعد المياه الفيروزية الزاهية أيضًا موطنًا للدلافين، وأكثر من 200 نوع من الأسماك، والبعض يحالفهم الحظ ويستطيعون إلقاء نظرة على أبقار البحر الأصلية في المنطقة.

وسلط الموقع البريطاني الضوء على الطقس الرائع في المنطقة ، مشددًا على أن ذروة جماله تكون خلال أشهر الشتاء، ومع انخفاض فرصة هطول الأمطار وأشعة الشمس، تكون درجة الحرارة مثالية لتجربة ممتعة.
ويُذكر أن هيئة السياحة السعودية قدمت مجموعة متنوعة من الأنشطة السياحية في موسم الشتاء للمواطنين والمقيمين والزوار من دول مجلس التعاون الخليجي، لخلق ذكريات طويلة الأمد وتجارب عائلية لا تُنسى خاصةً في أعقاب جائحة فيروس كورونا.
