دراسة تكشف مفاجأة.. النساء يعشن أطول من الرجال إدانة 13 مستثمرًا وإلزامهم مع آخرين بدفع 42.9 مليون ريال خطوات لتعزيز حماية البيانات الشخصية في اليوم العالمي لكلمات المرور القبض على مقيم يمني لتحرشه بامرأة في الرياض الشرطة الأمريكية تفض اعتصام جامعة كاليفورنيا بالقوة عقب مواجهات ليلية لحظة انهيار سقف جامع الظهران القديم بالدمام جوجل تحسن مقاطع الفيديو في خدمة الصور الموارد البشرية تدعو القطاع الخاص إلى تحديث البيانات عبر قوى الأرصاد: الأجواء لطيفة بالويكند وصيف هذا العام حار إنذار أحمر من الأرصاد.. الدفاع المدني يحذر الشرقية وجازان ونجران
بعد يوم من مخطط فاشل لهجوم بالأسلحة النارية، بحث المحققون عن أدلة حول المسلحين إلتون سيمسون ونادر صوفي.
تقول الشرطة إنهما كانا مسلحين عندما وصلا إلى مركز المؤتمرات، وعندما رأيا أحد رجال الشرطة عمدا إلى إطلاق النار.
ولكن قوات الأمن تمكنت من قتل المهاجمين.
وتقول الشرطة إن أحد المشتبه بهما، نادر صوفي، لم يكن تحت رقابة مكتب التحقيقات الفدرالي. ولكن أصدقاء عائلته قالوا إنه عاش في باكستان لعدة سنوات.
وأما المشتبه به الآخر، إلتون سيمسون، فلم يكن وجها جديدا على المحققين الفيدراليين.
وفي 2011 اتهم بالكذب حول خططه للسفر إلى الخارج للجهاد. ولكن إمام المسجد الذي يرتاده سيمسون يقول إنه لم يتوقع أن يكون عنيفا ويضيف إن كان شخصا لطيفا.
وقبل الهجوم، نشر سيمسون تغريدة يبايع فيها تنظيم داعش، مع وسم “هجوم تكساس”
وبعد إطلاق النار، قام أحد مقاتلي داعش بنشر تغريدة عن تفاصيل الهجوم وأشاد بالمهاجمين.
مما يثير تساؤلات عمّا إذ كان هذا العنف المستوحى من داعش سيستمر.