المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
بعد يوم من مخطط فاشل لهجوم بالأسلحة النارية، بحث المحققون عن أدلة حول المسلحين إلتون سيمسون ونادر صوفي.
تقول الشرطة إنهما كانا مسلحين عندما وصلا إلى مركز المؤتمرات، وعندما رأيا أحد رجال الشرطة عمدا إلى إطلاق النار.
ولكن قوات الأمن تمكنت من قتل المهاجمين.
وتقول الشرطة إن أحد المشتبه بهما، نادر صوفي، لم يكن تحت رقابة مكتب التحقيقات الفدرالي. ولكن أصدقاء عائلته قالوا إنه عاش في باكستان لعدة سنوات.
وأما المشتبه به الآخر، إلتون سيمسون، فلم يكن وجها جديدا على المحققين الفيدراليين.
وفي 2011 اتهم بالكذب حول خططه للسفر إلى الخارج للجهاد. ولكن إمام المسجد الذي يرتاده سيمسون يقول إنه لم يتوقع أن يكون عنيفا ويضيف إن كان شخصا لطيفا.
وقبل الهجوم، نشر سيمسون تغريدة يبايع فيها تنظيم داعش، مع وسم “هجوم تكساس”
وبعد إطلاق النار، قام أحد مقاتلي داعش بنشر تغريدة عن تفاصيل الهجوم وأشاد بالمهاجمين.
مما يثير تساؤلات عمّا إذ كان هذا العنف المستوحى من داعش سيستمر.