القبض على شخص لترويجه 8,096 قرصًا ممنوعًا في عسير
خطوات يومية بسيطة لخسارة الدهون وطول العمر
ترامب: من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات وسأمهل إيران أسبوعين
المساحة الجيولوجية: تسجيل زلزال في شمال إيران بقوة 5.24 ريختر
زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
خسر نادي الشباب فرصة الانفراد بـ صدارة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وذلك بعد الخسارة من الاتحاد بهدفين لهدف، في المباراة التي أُقيمت أمس ضمن منافسات الجولة الـ23.
ولا يزال الليث في الصدارة برصيد 45 نقطة، ولكنه مُهدد بفقدان الصدارة في حال فاز الهلال اليوم على الوحدة.
ونعود بالذاكرة إلى 3 أسباب وراء تهديد الليث بفقدان الصدارة، أبرزها تراجع مستوى الفريق بصورة ملحوظة مؤخرًا وكانت البداية من لقاء القادسية بالجولة الـ22، إضافة لتأثر لاعبي الليث بالأحداث الخارجية التي تتابعت مع مباراة النصر يوم 13 فبراير الماضي بالدوري، التي أدت لمنع خالد البلطان رئيس النادي من مزاولة النشاط الرياضي لمدة شهرين، ومنع أحمد المسعود مدير المركز الإعلامي بالنادي من مزاولة النشاط الرياضي حتى نهاية الموسم المقبل.
والسبب الثالث وجود بعض الأخطاء التحكيمية، التي عانى منها الليث وكان آخرها في مباراة الاتحاد أمس الأربعاء، حيث اعترض الشبابيون على ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم خالد صلوي للاعب سعود عبدالحميد نجم الاتحاد، مؤكدين أنها غير صحيحة، وأدت لفقدان الفريق 3 نقاط مهمة في مشوار المنافسة على اللقب.
وكان اللاعب أحمد شراحيلي لاعب الشباب، كشف عن سبب صراخه في وجه حكم مباراة الاتحاد والليث.
وتحدث شراحيلي للقناة الرياضية السعودية قائلًا: “مو معقول كل مرة أصرخ في وجه الحكم ليعود إلى تقنية الفيديو، الحكم ظلمنا وعانينا كثيرًا معه، كان يذهب إلى تقنية الفيديو رغم أن أي لاعب من الاتحاد لم يطلب منه الذهاب إليها، عكسي وعكس كل زملائي في الشباب، كل مرة نصرخ بوجهه للذهاب إلى التقنية”.
وأضاف شراحيلي: “مع احترامي للعميد، لكن الشباب كان أخطر والعميد فقط استغل الفرص التي أُتيحت له، وبشكل عام نقول مبروك لـ الاتحاد وحظ أوفر لنا في المباريات المقبلة”.