القبض على 3 مقيمين نشروا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
التعادل يحسم مباراة النصر والتعاون
213 مشروعًا يعزز مستقبل الاستثمار وتوفر 119 ألف فرصة عمل بالمدينة المنورة
جوازات منفذ الوديعة تستقبل أولى رحلات حجاج اليمن
شوط أول سلبي بين النصر والتعاون
الخليج يقلب الطاولة على العروبة ويفوز بثنائية
المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 23 جائزة في آيسف 2025
في مباراة مثيرة.. الهلال يخطف فوزًا قاتلًا من الفتح
قالت صحيفة صنداي تايمز البريطانية، إن الشرطة البريطانية فتحت تحقيقًا أوليًا بشأن مزاعم تورط السيدة الأولى السورية أسماء الأسد في التحريض على ارتكاب أعمال إرهابية خلال الحرب في سوريا.
وأكدت الصحيفة أن قرينة الأسد تواجه ملاحقة قضائية محتملة وإسقاط الجنسية البريطانية عنها، موضحة أن هذه الاتهامات بـ التحريض على الإرهاب مرتبطة بمزاعم استخدام الحكومة السورية أسلحة كيميائية خلال النزاع، وهو ما تصنفه السلطات البريطانية عملًا إرهابيًا.
وذكرت الصحيفة أن إطلاق التحقيق الأولي بحق أسماء الأسد جاء بعد تقديم منظمة Guernica 37 الدولية للمحامين أدلة تثبت نفوذ السيدة الأولى بين أفراد الطبقة الحاكمة في سوريا ودعمها العلني للقوات المسلحة السورية.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الشرطة تأكيده، أن وحدتها المعنية بجرائم الحرب تلقت في 31 يوليو العام الماضي طلبًا متعلقًا بالنزاع السوري، وهو لا يزال قيد البحث.
وأقرت الصحيفة بأنه من غير المرجح وصول الأسد إلى المملكة المتحدة لحضور محاكمتها المحتملة، ومن غير الواضح ما إذا كانت السلطات القضائية البريطانية ستمضي قدمًا في محاكمتها غيابيًا أم لا.
ورجحت الصحيفة أن تصدر الشرطة الدولية الإنتربول مذكرة حمراء تمنع أسماء الأسد من مغادرة سوريا دون مواجهة خطر الاعتقال.