ترامب: حظيت بدعم كامل من دول الشرق الأوسط لخطة السلام
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق إنترسك السعودية بنسخته الـ 7 في الرياض
مصر تستعد لمواجهة فيضان سد النهضة
نسر مهدد بالانقراض يظهر في سماء العُلا
هل يمكن للأسرة الاستفادة من الدعم السكني أكثر من مرة؟
السعودية توقّع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع 17 دولة للتعاون في النقل الجوي
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
صدور موافقة الملك سلمان على منح ميدالية الاستحقاق لـ 308 مواطنين ومواطنات لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
وزير الإعلام: أفضل عقوبة لأصحاب المحتوى الهابط تأتي برفض متابعتهم
ماجد الحقيل: إطلاق برامج لدعم الأسر محدودة الدخل بتوجيه ولي العهد
أشادت الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب بمبادرتي ” السعودية الخضراء” و ” الشرق الأوسط الأخضر”التي أعلنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ، تعزيزًا للجهود البيئية والغذائية القائمة في المملكة العربية السعودية خلال السنوات السابقة وفق رؤية 2030م، واستكمالاً للجهود والأهداف التي رسمتها خلال رئاستها لمجموعة العشرين العام الماضي، وانسجامًا مع رؤيتها في إنشاء منظومة تكاملية شاملة للأمن البيئي والغذائي والإنجازات التي حققها برنامج التحول الوطني في هذا المجال.
ونوهت الأمانة العامة للمجلس التي تتخذ من تونس مقرا لها، في بيان صادر عنها اليوم، بهاتين المبادرتين اللتين ترسمهما المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي العهد ـ حفظهما الله ـ لقيادة الحقبة الخضراء القادمة، تماشيًا مع رؤيتها التطويرية الشاملة، التي لا تستهدف فقط تحقيق الأمن البيئي والغذائي والمجتمعي والصحي ورفع العائد الاقتصادي، بل أيضًا وضع حلول لكثير من قضايا البيئة والغذاء والمحافظة على الموارد الطبيعية وتعزيز التنمية المستدامة في إطار الحرص على تحقيق الأهداف الوطنية للتقدم المنشود والمستهدفات العالمية، لما من شأنه استعادة التوازن البيئي وتعزيز الصحة العامة وجودة الحياة وإحداث تأثير عالمي دائم.
وثمنت الأمانة عاليًا الجهود التي تبذلها المملكة والمبادرات الفعالة والمستديمة التي تتبناها بشأن مجابهة التحديات البيئية والغذائية ومكافحة التغير المناخي واتساع التصحر والجفاف التي تواجهها المنطقة العربية والعالم، والمخاطر الناتجة عنها على الأرض والإنسان، وجهودها الدؤوبة في سبيل حماية الطبيعة، وتوحيد جهود العالم في هذا المجال، بما يحقق المصالح المشتركة، ويعود بالنفع على دول وشعوب المنطقة.