زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
بعد ارتفاع نسبة ذوبان الجليد في القطب الشمالي، ارتفعت حدة التوتر بين الولايات المتحدة وروسيا للسيطرة على أكبر جزء من هذا القطب، وتقوم موسكو حاليًا بإجراءات وأبحاث لخلق منظومة أسلحة نووية جديدة لمواجهة واشنطن في هذا النزاع الجديد.
وتتسع الآن جبهة جديدة للنزاع بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث تشاهد موسكو الجليد وهو يذوب سريعًا وتملأ الفجوات بحشد عسكري وبعضه على أعتاب ألاسكا في سابقة هي الأولى من نوعها منذ الحرب الباردة.
والسر في ذلك هو جيل جديد من الأسلحة الخارقة مثل بوسيدون وهو طوربيد نووي بدفع صاروخي تصل سرعته إلى 200 كم في الساعة تم تصميمه بحيث يتمكن من تخطي دفاعات أمريكا الساحلية وتفجير رأس نووي.
ويؤدي هذا إلى حدوث تسونامي مشع يضرب الساحل الشرقي بمياه ملوثة، حسب قول المسؤولين الروس.

وبحسب شبكة CNN الأمريكية، فقد قال الخبراء إن السلاح حقيقي جدًا وسيتم اختباره في الصيف قرب النرويج التي أصرت وكالتها الاستخبارية على أن ضرر ذلك سيكون شديدًا على البيئة.

ويتم تشغيل الطوربيد المُسمى بـ الشبح بواسطة مفاعل نووي، وقد صمم للتسلل عبر الدفاعات الساحلية، ويمكنه إطلاق رأس حربي يزن عدة أطنان، وفقًا للمسؤولين الروس، مما قد يتسبب في حدوث موجات مشعة تجعل مساحات شاسعة من الخط الساحلي المستهدف غير صالحة للسكن لعقود.
