ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة عسير حتى السابعة مساء
تركيا: السكوت الدولي على الحرب الإسرائيلية يفتح الباب أمام حرب أوسع
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض على حل سلمي للبرنامج النووي بشرط
عوامل تحسم تكاليف بناء المنازل
إيران تقدم شكوى ضد غروسي في مجلس الأمن
القبض على مواطن اعتدى على آخر في محل تجاري بالجوف
جامعة طيبة تعلن إطلاق 8 تخصصات جديدة ضمن برامج القبول
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
الكويت توقف الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
قالت مجلة Popular Mechanics الأمريكية إن روسيا تواصل اختبار طوربيد بوسيدون الملقب بـ سلاح نهاية العالم والمزود برأس حربي نووي، متابعة أن المركبة غير المأهولة العاملة تحت الماء سيكون لها مدى غير محدود تقريباً، وستكون قادرة على الاقتراب بسرعة عالية من الأهداف على الساحل الأمريكي.
وأضافت المجلة: تتواصل اختبارات الطوربيد الروسي الجديد بوسيدون هذا العام، فيما من المقرر أن تتم عمليات نشر هذا النوع من الأسلحة في غضون عقد من الزمن.
وكان وُصف بوسيدون في البداية على أنه طوربيد عملاق أو غواصة غير مأهولة، ويعتقد خبراء أن هذه المركبة يمكنها الإبحار تحت الماء بشكل مستقل عبر المحيطين الهادئ والأطلسي، حاملة ذخيرة نووية، كما أن سرعتها العالية ستجعل من الصعب اعتراضها.
وسيتم تزويد بوسيدون برأس حربي نووي حراري بسعة 100 ميغا طن، أي ضعف رأس قنبلة القيصر الشهيرة، وفي حال انفجار مثل هذا الرأس النووي قبالة الساحل، فسيغمر المدينة المجاورة بتسونامي إشعاعي.
ومع ذلك، فإنه حسب آخر التقديرات، فإن طاقة الرأس الحربي ستكون 2 ميغا طن فقط، لكن حتى هذا الرقم لن يمنع من إلحاق أضرار جسيمة بالهدف الساحلي.
وأشار صاحب المقالة المنشورة في المجلة إلى أن النقاد سخروا من بوسيدون مرارا، واصفين إياه بالخرافة والخداع، لكن أصبح من الواضح الآن أن روسيا جادة في تفعيل سلاح نهاية العالم هذا.