اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
أوضح فضيلة الشيخ عبدالسلام السليمان، عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للفتوى، حكم من مات وعليه صيام، مؤكدًا أنها مسألة خلافية بين أهل العلم.
وقال السليمان عبر حساب الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء على “تويتر”، إن بعض أهل العلم أخذوا بحديث النبي -صلى الله عليه وسلم- بأن من مات وعليه صوم فليصُم عنه وليه، مشيراً إلى أن أحد الصحابة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وأخبره أن أمه ماتت وأن عليها صوماً، فأخبره النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقضي عن والدته هذا الصوم.
وقال السليمان إنه يجب التفرقة بين من مات وعليه صوم ولكنه لم يفرّط؛ لإصابته بالمرض في رمضان وأفطر من أجل هذا المرض، واستمر معه المرض بعد رمضان حتى توفي، مبينًا أنه في هذه الحالة لا يُقضى عنه.
وأضاف إلى أن من مات بعد رمضان وقد شُفي من مرضه، وقد فرط في الصيام، ففي هذه الحالة على وليه أن يصوم عنه هذه الأيام إن استطاع، موضحًا أن بعض أهل العلم ذهبوا إلى أنه يكفي في ذلك الإطعام عن كل يوم، مشيراً أنه إذا لم يكن هناك من أوليائه من يصوم عنه فيجوز في هذه الحالة أن يطعم عن كل يوم مسكين.