نوء الصرفة يطل على السعودية.. اعتدال الأجواء تدريجيًا بعد القيظ
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى فروع التصنيع الوطنية
كاوست تطلق مسابقة الرياضيات لاكتشاف المواهب الوطنية
ضبط مواطن رعي 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة
حماس تؤكد قبول خطة ترامب وترحب بها
مذكرة تفاهم بين هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز ونادي الصقور لتعزيز الموروث الثقافي
كشف عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ الدكتور الشيخ سعد الشثري علامات ليلة القدر والحكمة من إخفائها عن الناس، وما يستحب فعله خلال هذه الليلة.
وأوضح الشيخ الشثري خلال حديثه في برنامج “فتاوى” على قناة السعودية، أنه يستحب للمسلم في ليلة القدر أن يتقرب إلى المولى عز وجل بالصلاة والذكر والإكثار من الدعاء، وقراءة القرآن الكريم.
وأكد أن ليلة القدر تكون في العشر الأواخر من شهر رمضان، ولكنها تتنقل بين هذه الأيام في كل سنة بين العشر، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ قال “إنّي أَرَى رُؤياكُم قد تَواطأَتْ في السبعِ الأواخرِ، فمنْ كان متحرّيهَا فليتحرّها في السبعِ الأواخرِ” أي بمعنى أن تحريها يكون في السبع الأواخر من رمضان وهي ليلة 21 و 23 و 25 و27 و 29 من شهر رمضان.
من جانبه أوضح الأستاذ بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور سعد الخثلان، أن هناك قولين لأهل العلم، في هذه المسألة، حيث جمهور العلماء يرى أنها ثابتة لا تتنقل وهذا هو القول الراجح؛ لأنها اكتسبت شرفها بنزول القرآن فيها والقول بالتنقل ينافي هذا المعنى.
وتابع الشيخ الخثلان: “أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج لأصحابه يعلمهم ليلة القدر وظاهر هذا أنه يعلمهم لجميع الأعوام، ودخل المسجد فتلاحى رجلان فأنسيها فقال صلى الله عليه وسلم (وعسى أن يكون خيرًا)”.
وأضاف “لو كانت ليلة القدر تتنقل لكان لما أنسيها النبي صلى الله عليه وسلم هذا العام، ولأخبر بها في العام المقبل أو الذي بعده، وظاهر الحديث أنه أراد أن يخبر أمته بليلة القدر وأنها في ليلة واحدة ولكنه أنسيها، صلى الله عليه وسلم”.