“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم فعاليات معرض جدة للكتاب 2025
الشمس تتعامد على معابد الكرنك بمصر معلنة بداية فصل الشتاء
جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
نصائح للحماية من لسعة البرد
هل نشاطم وسجلك الرقمي يؤهلك لدخول أمريكا؟
العُلا تحتفي بفعالية “الطنطورة” ضمن تقليد ثقافي سنوي غدًا
آرسنال يفوز على إفرتون ويستعيد صدارة الدوري الإنجليزي
وضع خبراء دوليون في علم النفس إطارًا لتشخيص اضطراب الشراء القهري، مما يبشر بمساعدة الأشخاص الذين يعانون لإدارة سلوك الإنفاق والرفاهية العقلية.
وأكدت الإرشادات الجديدة، المنشورة في مجلة “الإدمان السلوكي”، أن الإفراط في الشراء والتسوق يمكن أن يكون خطيرًا لدرجة أنه يشكل “اضطرابًا”، وبالتالي، يحتاج الباحثون والأطباء إلى تطوير تدخلات أكثر استهدافًا لهذه الحالة المنهكة.
وأوضح فريق العمل، بقيادة البروفيسور مايك كيريوس من معهد “أوراما” للصحة العقلية والرفاه بجامعة “فلندرز” الأسترالية، وأستريد مولر من كلية “هانوفر” الطبية في ألمانيا، أنه تأخر كثيرًا عن وضع المعايير القائمة على الأدلة، فيما يتصل باضطرابات الشراء والتسوق الإجباري.
ومن المثير للدهشة، أنه حتى الآن لا يوجد تشخيص مقبول رسميًا لاضطراب التسوق، على الرغم من كونه مشكلة منتشرة بشكل كبير ومتنامية تساهم في زيادة الاستهلاك والديون.
وقال البروفيسور كيريوس النتائج بأنها “تغير قواعد اللعبة”، للبحث في مجال الشراء المفرط، مما يوفر نقطة انطلاق للعلاجات التي تشتد الحاجة إليها، وعمليات تشخيص أفضل في المستقبل.
وأضاف كيريوس: “على مدار أكثر من 20 عامًا، منذ أن بدأت التحقيق في الشراء المفرط، كان هناك غياب لمعايير التشخيص المتفق عليها بشكل عام، والتي أعاقت الجدية المتصورة للمشكلة، فضلًا عن الجهود البحثية، وبالتالي تطوير العلاجات القائمة على الأدلة”.
وتابع: “سيكون هذا ممكنًا الآن مع اتفاق الخبراء الرائدين في العالم على معايير تشخيص الاضطراب”.