كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
وجه زعيم المافيا التركي سادات بكر المزيد من الاتهامات حول تورط حلقة مقربة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأعضاء من حزبه في قضايا وملفات غير قانونية.
فقد نشر مساء أمس السبت مقطع فيديو جديد لمحادثة دارت بينه وبين أحد أقارب الرئيس التركي، كشف فيها تورط الأخير في إرسال أسلحة إلى عناصر في جبهة النصرة (التي كانت مرتبطة بتنظيم القاعدة) في سوريا.
وكتب بكر في تغريدة عبر حسابه الخاص على توتير، “المكالمة الهاتفية التي أجريتها مع سردار أكشي، صاحب شركة لازويل لتوزيع النفط، وزوج ابنة شقيق الرئيس أردوغان، بشأن ضرب نائب في مركز الشرطة وإمدادات عسكرية متجهة إلى سوريا”.
وفي مقطع الفيديو الذي بلغت مدته 13 دقيقة تقريباً، تلقى زعيم المافيا البالغ من العمر 49 عاماً تأكيداً من أكشي، بشأن معرفة ومشاركة الأخير في توفير الأسلحة لمساعدة المتطرفين في سوريا.
وكان بكر ادّعى في فيديو سابق نشره الشهر الماضي، أن تركيا أرسلت أسلحة إلى عناصر “النصرة” في سوريا من خلال SADAT وهي شركة أمن خاصة، شكلها كبير المستشارين العسكريين لأردوغان ، عدنان تانريفيردي.
كما شارك في ذات المقطع السابق، تفاصيل التعاون بين المسؤولين الأتراك و”جبهة النصرة”، مشيراً إلى قرار إرسال معدات عسكرية إلى التركمان السوريين.
وأشار إلى أن متين كولونك، نائب من حزب أردوغان الحاكم، شارك في الخطة، من أجل الحصول على إذن لإرسال الشاحنات عام 2015.
وأحيت مزاعم بكر فضيحة شاحنات معهد “ماساتشوستس للتكنولوجيا” عام 2015، حيث تم القبض حينها على جهاز المخابرات التركي وهو ينقل أسلحة إلى المتطرفين في سوريا تحت ستار المساعدات الإنسانية، للسكان التركمان في شمال غربي البلاد.
يذكر أن بكر نشر على مدى الأسابيع الماضية، سلسلة مقاطع مصورة، كشف فيها العديد من ملفات الفساد التي تورط فيها مقربون من أردوغان وحزبه، ما أثار جدلاً كبيراً في الشارع التركي، وسط مطالبات من قبل البعض بفتح تحقيق لمعرفة حقيقة الأمور.