الحج والعمرة تفعل تطبيق نسك دون استهلاك للإنترنت لخدمة ضيوف الرحمن
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية جديدة لنازحي السويداء إلى درعا
فهد بن سلطان يطلع على نتائج القبول بجامعة تبوك
محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10946 نقطة
طيران ناس يطلق 3 رحلات اسبوعية مباشرة بين الرياض ونيروبي اعتبارًا من 2 اكتوبر
4 أيام على إيداع حساب المواطن الدفعة الـ 93
بيئة جدة تسحب 92 عينة عشوائية من الخضار والفواكه للتأكد من سلامتها
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 440 كيلو قات في عسير
أكثر من 13 مليون محفظة استثمارية للأفراد بسوق الأسهم الرئيسة في الربع الأول 2025م
أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قراراً جمهورياً بتعيين نايف البكري كمحافظ لعدن وذلك بعد طرد ميليشيات الحوثي منها.
وشغل نايف البكري قبل ذلك منصب وكيل محافظة عدن لشؤون المديريات، وأصبح البكري الذي يتمتع بعلاقات جيدة مع مختلف القوى السياسية في المحافظة، يزاول حالياً مهام الرجل الأول في عدن.
من جانبه، أعلن وزير النقل اليمني، بدر محمد باسملة، أنه تم إعداد خطة طوارئ في عدن، وأضاف أن من أولويات الحكومة تشغيل الموانئ وتحسين الخدمات في عدن.
باسلمة قال إن هناك فريقاً فنياً متخصصاً وصل من الإمارات لإعادة تشغيل المطار خلال أربع وعشرين ساعة واستئناف الرحلات من وإلى عدن خلال الساعات المقبلة.
ودعا باسلمة المنظمات الحقوقية والكوادر الاعلامية للقدومِ الى عدن لرصد المآسي المهولة التي ارتكبها الحوثيون، مؤكداً بان الحكومة ستؤمن لهم رحلات من أي مطار ٍ في العالم.
وكانت الحكومة اليمنية قد دعت الإعلام الدولي والمنظمات العالمية لزيارة عدن، بعد اجتماع موسع عقد السبت في المدينة برئاسة نائب رئيس مجلس النواب اليمني وبحضور الفريق الوزاري الذي عاد إليها، والاطلاع على حجم الدمار الكبير والمخيف الذي أصابها جراء اقتحام ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح، واصفة ما تعرضت له خلال الأشهر الماضية بالقصف العشوائي والهستيري.
وبدا ما لحق بالمدينة من دمار يظهر للعلن بعد أن هدأت المعارك وسيطرت المقاومة الشعبية عليها.
وفي أول تعليق عن الدمار، قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي، إن حجم الدمار في عدن لم يكن متوقعاً، لا سيما الذي طال البنى التحتية. فمطار عدن، على سبيل المثال، مدمر بشكل شبه كامل، ومحطات توليد الكهرباء والمنشآت النفطية تعرضت هي الأخرى أكثر من مرة للقصف من قبل الحوثيين، حيث كانوا حينها يريدون الضغط على المقاومة الشعبية من خلال منعها من الحصول على المحروقات. وهو ما لم ينجحوا به. وسيحتاج إعادة تأهيلها إلى مبالغ كبيرة وأشهر من العمل.