سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
الأمطار تقتل 104 أشخاص في باكستان
كشفت عملية تحرير محافظة عدن بجنوب اليمين من ميليشيات الحوثي وصالح عن بعض الانتهاكات التي ارتكبها المتمردون بحق الأطفال، ولاسيما على صعيد تجنيدهم للمشاركة في المعارك.
ونجحت القوات الحكومية بعد استعادة السيطرة على محافظة عدن في إنقاذ مجموعة من الأطفال كانت ميليشيات الحوثي وصالح قد جندتهم، واستقدمتهم إلى الجنوب من وسط اليمن وشماله.
وعمدت الجهات الحكومية في عدن إلى معالجة الأطفال من الآثار النفسية التي لحقت بهم، بعد أن حرمهم المتمردون من حنان الأم، ودفعوا بهم إلى ساحات القتال، في انتهاك صريح للمعاهدات الدولية.
وأعرب الأطفال، وبعضهم يقل عمره عن 12 عاما، عن شوقهم لأهاليهم، كما تحدثوا عن الظروف التي رافقت تجنيدهم، حيث أوهمتهم الميليشيات بأنهم سيحملون السلاح لمحاربة “داعش”.
وكان تحقيق نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية قد كشف أن الأطفال باتوا يشكلون نحو ثلث الميليشيات الحوثية، التي يقدر عدد مسلحيها بنحو 25 ألف شخص.
وإن كان بعض هؤلاء الأطفال قد نجا من موت محتوم بعد دحر الميليشيات المتمردة في عدن، فإن آخرين قضوا أو شوهوا في المعركة التي شنها المتمردون على الشرعية، حسب بيانات الأمم المتحدة.
وتضاف هذه الجريمة التي ارتكبها الحوثيون وأتباع صالح بحق الطفولة، إلى سلسلة الجرائم التي أدرجت في سجلهم من استهداف المدنيين وجر البلاد إلى حرب لا هذف لها إلا استعادة حكم ضائع وخدمة مشروع توسعي.