طرح أكثر من 1,185 مشروعًا بقطاع المقاولات بقيمة استثمارية تتجاوز 240 مليار دولار ترتيب الدوري الإيطالي بعد تعادل يوفنتوس أمام بولونيا توضيح من مساند بشأن إجازة العمالة المنزلية الساعة البيولوجية تؤثر على فعالية أدوية الضغط انخفاض أسعار النفط وسط ترقب الأسواق لتداعيات وفاة الرئيس الإيراني رياح شديدة وتدنٍّ في الرؤية على العلا وخيبر قرار نهائي من مدرب النصر قبل موجهة الاتحاد رواتب المترجم في بداياته تتعدى 15 ألف ريال خطوات الحصول على تحديث آيفون الجديد iOS 17.5.1 خطة ميسي تهدد النصر في ميركاتو الصيف !
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.