الأخضر يختتم استعداده لمواجهة إندونيسيا.. غدًا
الملك سلمان وولي العهد يبعثان رسالة شفهية لملك المغرب
الصحة توضح خطوات العناية بالنفس بعد الصدمة
كرسي د. المهنا يدشن الجلسات الحوارية بلقاء الأمير تركي الفيصل
تقويم التعليم توضح خطوات الاستعلام عن نتائج الاختبارات
أمير الشرقية يرعى غدًا انطلاق فعاليات معرض الحرف والأعمال اليدوية 2025
تمديد فترة التقديم على جائزة التميز 2025 بجامعة الإمام محمد بن سعود
انهيار أرضي يجرف حافلة ويودي بحياة 15 شخصًا بالهند
الأخضر يواجه إندونيسيا غدًا بافتتاح الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم
التحف اليابانية تزيّن أجنحة معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
انتقدت صاحبة السمو الأميرة الجوهرة بنت فيصل بن تركي رئيسة مجلس إدارة مركز والدة الأمير فيصل بن فهد للتوحد بالرياض في تصريح خاص لـ”المواطن” قلة الإعانة المقدمة من وزارة الشؤون الاجتماعية للمركز، مؤكدة أنها لا تكفي لسد حاجة المستفيدين منها مقارنه بالتكلفة الفعلية التي يتم صرفها على أطفال التوحد والتي تعد باهظة، مشيرة إلى أن هناك ندرة في الكوادر البشرية المختصة التي تعمل في مجال الصحة العقلية والنفسية، إلى جانب الكوادر المؤهلة والمختصة في العلاج السلوكي.
جاء ذلك على هامش الاحتفال الذي أقامه مركز والدة الأمير فيصل بن فهد للتوحد يوم الثلاثاء الماضي والذي اشتمل على برنامج ترفيهي بمناسبة اليوم العالمي للتوحد وذلك بمقر المركز بالرياض.
وقد اكتسى المركز باللون الأزرق بمناسبة اليوم العالمي للتوحد.
وأوضحت الأميرة الجوهرة أن المركز يشارك بمناسبة اليوم العالمي للتوحد في فعاليات الأطفال من أجل استشعار هذا اليوم, مبينة أن بعض المراكز التجارية في الرياض تلونت باللون الأزرق إسهاماً منها للتعريف بهذا المرض، متمنية الصحة والعافية للجميع.
وأشارت الأميرة الجوهرة إلى عدم ثبات جميع الموظفين والموظفات المتخصصين في الوظائف مع ارتفاع رواتبهم وتسربهم للعمل في القطاع الحكومي، فيما أهابت بالأطباء السعوديين البحث والاستقصاء حول مسببات المرض لمساعدة الأطفال من أجل البحث عن هذه المشكلة التي تواجه مرضى التوحد.
من جهتها، أوضحت مديرة المركز عالية ناصر الشعيبي لـ”المواطن” أهميه اليوم العالمي للتوحد ودور المركز في إحياء هذا اليوم بعمل مهرجان موحد للطفل وأسرته اشتمل على العديد من الأركان الترفيهية والتعليمية التي استمتع بها أطفال التوحد، مبينة أن المركز يسعى إلى توفير البرامج التربوية والتأهيلية المتطورة من أجل تحقيق أفضل تكيف للطفل وأسرته.
تصوير -عادل البدراني