شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
بات مشهداً مألوفاً ذلك التلوث البصري والبيئي الذي يشهده كورنيش “القنفذة” المدينة الساحلية الهادئة؛ الأمر الذي أثار حفيظة زوار المدينة، وأصبح الجلوس في انتظار نسائم هواء الشاطئ العليل من المستحيل؛ بسبب أكوام النفايات والمخلفات التي تركها الزوار دون مراعاة للمكان وزواره.
قامت “المواطن” بجولة ميدانية على الكورنيش، الذي أصبح وضعه لا يسرّ عدواً ولا صديقاً، وغابت شركات النظافة عنه، وتكدس بأكوام النفايات وبواقي الأطمعة، بعد أن تركها زواره، في منظر متكرر؛ تسبّب في عزوف الزوار عن زيارة الكورنيش.
وكشفت الصور تراكم العبوات الفارغة وسط المسطحات الخضراء، والأكياس البلاستيكة، وبقايا الطعام، وامتزجت تلك الألوان وكوّنت مظهراً غير حضاري، ومدمر للبيئة؛ حتى مياه الشاطئ طالها تلك النفايات؛ مما يحتّم على مسؤولي بلدية المدينة اتخاذ تدابير صارمة لمنع رمي النفايات والأوساخ بالقرب من الكورنيش، كذلك توفير شركات نظافة على مدار الساعة لرفعها باستمرار؛ حفاظاً على البيئة والممتلكات العامة؛ ليتمتع بها الزوار طوال العام.
يُذكر أن الكورنيش وجو “القنفذة” يستهوي ساكني المنطقة الغربية والجنوبية؛ لطبيعة المحافظة البكر، وهدوء شواطئها.
محمد
هذه والله مسئولية وزارة البلديات والشئون القروية ليس عيبا تطبيق ما تطبقه دولة الامارات العربية المتحدة فابوظبي قبل شهر فرضة عقوبة من يرمي عقبة السيجارة بالشارع غرامة مقدارها 500 درهم كما يقوم من رمها بتنظيف المكان هذه الفوضي تحصل في كافة مدن وقري المملكة قمة الاستهتار بنظافة المملكة حتى المقيمين اللذين نسبة بالحدائق 90% يرمون مخلفاتها مع وجود حاوية قريبة منهم ولكن من أمن العقوبة اساء الادب والسلام
yalan
لا والله ما هو في غياب الرقابة من البلدية ، الا هو من غياب الوعي ووجود العبثية والهمجية