كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قضت محكمة جنايات بابل جنوب بغداد أمس الأحد، بإعدام ضابط برتبة مقدم ومخبر على خلفية عملية أمنية استندت إلى معلومات كاذبة، وانتهت بمقتل 20 شخصاً من عائلة واحدة، بينهم أطفال.
وقع الحادث في ديسمبر الماضي في قرية الرشايد في منطقة جبلة بوسط العراق، حين داهمت قوة مشتركة من الاستخبارات والمهمات الخاصة، منزلاً بحثاً عن مطلوبين يُعتقد أنهما متهمان بالإرهاب.
وأوضح القضاء العراقي أن المخبر، هو ابن أخ أحد الضحايا، تقدّم بـ”إخبار كاذب نتيجة خلافات عائلية، وأدلى بمعلومات غير صحيحة للأجهزة الأمنية مدعياً وجود إرهابيين مطلوبين، ليُداهم منزله من قبل الأجهزة الأمنية”.
وحسب بيان رسمي لمجلس القضاء نشرته وكالة الأنباء العراقية الأحد “أصدرت محكمة جنايات بابل حكماً بالإعدام شنقاًَ حتى الموت ضد اثنين من المتهمين أُدينا بارتكاب الجريمة”.
وأورد البيان أن “المتهمين الباقين سيحاكمون في وقت لاحق”.
وقال مصدر في محكمة الجنايات إن المحكومين بالإعدام هما مقدم في الاستخبارات في الداخلية، والمخبر الذي قدم معلومات كاذبة.
وأوضح أن 18 متهما ًآخرين ينتظرون محاكمتهم في هذه القضية بينهم عناصر في قوات الأمن.