مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
المواطن- أحمد صلاح :
استعرضت “ميدل إيست جورنال” البريطانية، في تقرير لها، ما كان قد أعلن عنه الأمير وليد بن طلال حول تبرعه بكامل ثروته للأعمال الخيرية؛ للرغبة في معالجة المشكلات العالمية الكبيرة؛ مثل القضاء على المرض، وضمان أن مؤسسته ستظل لاعباً رئيساً بعد مماته.
وكان الأمير الوليد قد أشار إلى أنه بعد الإعلان عن هذا القرار، يأمل في تحفيز الآخرين على القيام بالتزامات مماثلة.
وحسب تقرير “ميدل إيست جورنال” البريطانية؛ فإن حجم إنفاق الأثرياء العرب في فعل الخير كبير.. فيما أرجع الأمير الوليد، الفضل في تبرعه لمؤسس “مايكروسوفت” بيل غيتس الملياردير الأمريكي؛ مضيفاً أنه يرجو “تقديم كل من القدوة وبعض التشجيع المباشر”.
وأشار التقرير إلى أن نجل الأمير الوليد وابنته كانا إلى جانبه في المؤتمر الصحفي للإعلان عن تبرعه بثروته لأعمال الخير، وكلاهما عضو في مجلس إدارة المؤسسة؛ على الرغم من أنهما لا يحملان أصوات الأغلبية؛ إلا أن دعم الأسرة لمثل هذه المبادرات هو المهم.
وذكر التقرير أنه بعد مبادرة الأمير الوليد بن طلال، أعلن عبدالله الغرير (الملياردير الإماراتي) عن خطته للتعهد بالكثير من ثروته للأعمال الخيرية.
وأشار التقرير إلى أن الملياردير المصري القبطي نجيب سويرس تَقَدّم بعرض إلى الحكومة اليونانية أو الإيطالية؛ لشراء جزيرة للاجئين السوريين، وتنميتها لمساعدة مئات الآلاف من اللاجئين الذين يهربون من سوريا ومن دول أخرى تشهد نزاعات.