التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
أعلن الروائي والكاتب المعروف سعد الدوسري عن صدور روايته الثانية في مشواره الأدبي تحت عنوان “مواطئ الوقت”، وكانت الرواية الأولى للكاتب “نوفمبر 90” قد حظيت بردود فعل متباينة في الشارع الثقافي عند نشرها في عام 2011م، بعد أن ظلت حبيسة أدراج “الدوسري” لمدة (20) عامًا! حيث وصف البعض في ذلك الوقت التخوف الذي أبداه الكاتب وجعله يؤخر نشر الرواية ويكتفي بتسريبها لمعارفه وأصدقائه؛ تخوفًا مبالغًا فيه بدرجة كبيرة، معتبرين أن الرواية في مجملها لا تستحق كل تلك الضجة والتهرب!! بينما اعتبر البعض أن الرواية توثق لمرحلة تاريخية مهمة وحساسة جدًّا من تاريخ المملكة العربية السعودية، ألا وهي فترة حرب الخليج وغزو الكويت، بالإضافة إلى قيام مجموعة من الفتيات بقيادة السيارات في شوارع الرياض!
المثقفون بدورهم أبدَوْا ترحيبهم بالإنتاج الأدبي الجديد لـ”الدوسري”، معتبرين ذلك إضافة للمكتبة المحلية والعربية بعد أن وصل الكاتب لمرحلة النضج المتوقعة، خاصة وهو أحد أهم كتّاب الرأي في السعودية، إلا أنهم في المقابل أبدَوْا تخوفهم الشديد من تكرار السقطة الكبيرة التي وقع فيها الكاتب في روايته الأولى “نوفمبر 90” من خلال إيراد كلمة “السيجارة” و”الدخان” (65) مرة في الكتاب الذي ضم (416) صفحة؛ أي بمعدل مرة كل (6) صفحات، وهي نسبة مرتفعة جدًّا لم يكن لها ما يبررها أبدًا!!
