طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
يُعد مسجد قباء بالمدينة المنورة أول مسجد في الإسلام، فقد أسسه الرسول – صلى الله عليه وسلم – واختطّه بيده عندما وصل إلى المدينة المنورة مُهاجراً إليها من مكة المكرمة، وشارك في وضع أحجاره الأولى ثم أكمله الصحابة – رضوان الله عليهم-.
وكان الرسول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – يقصد مسجد قباء بين الحين والآخر ليُصلي فيه، ويختار أيام السبت غالباً ويحض على زيارته، ووردت في فضل المسجد والصلاة فيه العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، ومنها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين كان كعمرة”، حيث يشهد إقبالا كبيرا من الزوار طوال العام، وخاصة في شهر رمضان.
وحظي مسجد قباء في حقب زمنية مختلفة بعناية كبيرة بدءًا من العهد النبوي والعهد الراشدي والأموي، والعباسي، وصولًا إلى العهد السعودي منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، وتبعه في ذلك أبناؤه الملوك.