هوية المملكة ودورها في الاستراتيجيات الوطنية بندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
خالد بن عبدالله الحربي يحتفل بتخرجه من كلية الملك فهد الأمنية برتبة ملازم
إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
بثلاثية.. الشباب يعبر الرياض
بلدي+.. أول تطبيق يحتوي على خرائط محلية يعيد تعريف تجربة التنقل في المدن السعودية
القادسية يقلب الطاولة على الوحدة ويفوز بثلاثية
الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس الأوروغواي
السعودية تجدد رفضها القاطع لجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية وتطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار
تم رصد أسلحة روسية ثقيلة تتضمن أنظمة صواريخ، تتحرك باتجاه الحدود مع فنلندا، وذلك بعد ساعات من تحذير روسيا لجارتها الشمالية من الانضمام إلى حلف الناتو.
ويظهر مقطع فيديو نظامين صاروخيين روسيين للدفاع، يتحركان على طول الطريق على الجانب الروسي من الحدود المؤدية إلى هلسنكي، ويُعتقد أن أنظمة الصواريخ هي نظام الدفاع K-300P Bastion-P المصمم للدفاع ضد السفن وحاملات الطائرات القتالية.
ويأتي الانتشار الروسي في الوقت الذي قالت فيه رئيسة الوزراء الفنلندية، سانا مارين، إنها تتوقع من حكومتها الانتهاء من مناقشة الانضمام لحلف الناتو قبل منتصف الصيف.
وقد أظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجرتها شركة أبحاث سوق فنلندية أن 84% من الفنلنديين باتوا ينظرون إلى روسيا على أنها تهديد عسكري كبير لهم وذلك بزيادة قدرها 25% عن العام الماضي.
وردًا على نية فنلندا للانضمام للناتو، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن هذه الخطوة لن تحسن الوضع الأمني في أوروبا كما أضاف النائب الروسي فلاديمير دشاباروف أن تلك الخطوة تعني بصراحة تدمير البلاد.
وأوضح بيسكوف أن روسيا سيكون عليها إعادة التوازن إلى الوضع الصحيح بإجراءاتها الخاصة إذا انضمت فنلندا إلى الناتو.
وتاريخيًا، تجنبت فنلندا وجارتها السويد التي تقول التقارير إنها تسعى أيضًا لدخول الحلف، أن تدخلا عضوية الناتو وذلك على الرغم من التحالف الوثيق مع الغرب؛ من أجل محاولة عدم استفزاز روسيا.
وتشترك الدولة الاسكندنافية في حدود طولها 830 ميلًا مع روسيا، وقد شعرت بالقلق إزاء العملية العسكرية الخاصة التي أعلن عنها فلاديمير بوتين تجاه أوكرانيا، واستنادًا إلى تلك التطورات، بدأ الحزب الحاكم في السويد رسميًا مناقشة إمكانية محاولة للحصول على عضوية الناتو أمس، وهي خطوة من شأنها أن تشير إلى انعكاس كامل للدور في سياسة المملكة الاسكندنافية التي ظلت محايدة عسكريًا لعقود.
وبدأ الحزب الحاكم، بقيادة رئيسة الوزراء السويدية ماجدالينا أندرسون مناقشة إمكانية الانضمام إلى الناتو اليوم، مع توقع أن تكون القضية مركزية في الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في 11 سبتمبر.