أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
شنّ الأمير عبدالرحمن بن مساعد هجومًا لاذعًا على المحاولات التي تُجرى حاليًّا لإلصاق الإرهاب بالسعودية ومناهجها التعليمية وفكر الشيخ محمد بن عبدالوهاب.
وبيّن “ابن مساعد” أن دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب لم تخرج عن الكتاب والسنة، متحديًا أن يأتي أحد من كتبه بما هو مخالف للقرآن والسنة.
وقال “ابن مساعد” في حسابه بـ”تويتر”: الشيخ محمد بن عبدالوهاب توفي قبل أكثر من 220 عامًا، ولم يسمع أحد خلالها بأي عمليات انتحارية، مؤكدًا أن سبب هذا الإرهاب حاليًّا هو تداعيات الاحتلال الأمريكي للعراق وتسليم العراق لإيران، وما صاحب ذلك من عمليات تنكيل بشعة وقعت للمسلمين السنة هناك.
وتساءل “ابن مساعد” عن أعداد الإرهابيين المنتمين إلى “داعش” بالرغم أنهم لم يدرسوا مناهج المملكة ولا عاشوا بها، ومنهم من تربى بدول أوروبا وأمريكا، مبديًا استغرابه ممن يطالب المملكة بالاعتذار عن الإرهاب والتبرؤ منه، مشددًا بقوله: “لسنا متهمين، ولا يوجد ما نعتذر عنه، ولن نتخلى عن ديننا وعقيدتنا”.
وختم “ابن مساعد” حديثه بالقول: “عزيزي العالم المتحضر، هذه ليست ازدواجية معايير، بل وقاحة لا يجدي معها اعتذار.. فلا تعتذروا”.