المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
القيادة الناعمة ليست سلطة أو نفوذ بل هي معنى يعبر عن الشجاعة والإلهام وحسن التصرف؛ إذ يتبنى القادة الناعمون التواصل الجيد لإدارة وتنفيذ المهام، ونجاح القيادة الناعمة يعتمد على خبرة ومرونة وعقلية القائد وطريقة تفكيره ومدى الخصائص والذكاء والمهارات التي يتصف بها.
ويؤكد خبراء التنمية والتطوير أهميتها، في عملية بناء الأهداف والتأثير على الناس من خلال استخدام الإقناع المرن بالقيادة الهادئة الرزينة.
وتعرف القيادة الناعمة بعملية تحديد الخطط والتأثير على الناس من خلال استخدام الإقناع المرن مع القدرة على التواصل والكاريزما، والقناعة، والتعاطف والشجاعة. التي تصنع قادة ملهمين ومختلفين.
ويتفق المختصون أن القيادة الناعمة تعتمد بشكل أساسي على 3 جوانب:
* كيفية التواصل مع الآخرين.
* كيفية اتخاذ القرار.
* آلية تنفيذ الإجراءات.
وترتكز القيادة الناعمة على إشعار الموظفين بأهميتهم وبحيوية أدوارهم داخل الإدارة أو المؤسسة، إنها عمل تفاوضي، وتحفيزي في الإدارة يهدف إلى إدراج جميع الأفراد العاملين بالكيان ضمن منظومة العمل والأدوار الفعلية حتى يشعر الجميع بأهميته فيتحفز للعمل والإنتاج وهنا يتحقق الهدف، ومن خلاله يؤكد فيه القائد على شخصيته ويُبرز قدراته القيادية ولكن بهدوء، وإقناع من دون ضجيج وتهديدات، إنها القيادة بالمهارات والمعارف والقدرات الفنية، التي يتجاوب فيها الموظفون مع توجيهات القيادات بالعمل المعرفي، وليس بالتهديد.
وعندما يمكن تنفيذ هذه الخطوات الثلاث بطريقة صحيحة يصبح حلم القائد الناجح حقيقة.